41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح
جددت الحكومة اليمنية، دعوتها جميع شركاء التنمية، إلى دعم جهودها لإنقاذ اليمن من الوضع الكارثي المستمر، واستعادة التعافي الاقتصادي، وخلق فرص العمل، والمساهمة في الاستقرار والنمو والسلام.
جاء ذلك على لسان وزير الصناعة والتجارة اليمني، محمد الأشول، خلال مشاركته باسم الجمهورية اليمنية في المؤتمر الـ12 لمنظمة التجارة العالمية، المنعقد بمدينة جنيف السويسرية، وفقا لوكالة سبأ.
وأشار الاشول في كلمة اليمن بالمؤتمر، إلى الدور المعول لمنظمة التجارة العالمية للتصدي ومواجهة العواقب المترتبة من جائحة كورونا من خلال الاتفاق على الإعفاء من اتفاقية تريبس المتعلقة بأزمة الغذاء.
كما تطرق إلى ما تم الاتفاق عليه بشأن إعانات مصائد الأسماك والإصلاح الزراعي فضلا عن إصلاح منظمة التجارة العالمية، ومساهمة المنظمة في التغلب على الأزمات العالمية العالقة والتعافي الاقتصادي، وإظهار فوائد النظام التجاري متعدد الأطراف، وخاصة لليمن وغيره من الدول الهشة والمتأثرة بالنزاعات.
واستعرض التحديات التي تواجه الاقتصاد اليمني نتيجة الانقلاب المشؤوم في اليمن والنتائج السلبية التي عكست على مختلف المستويات الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية.
وأوضح، أن برنامج الأغذية العالمي قدر عدد اليمنيين الذين ليس لديهم ما يكفي من الغذاء ما يصل إلى 20 مليون، مع وجود أكثر من 17 مليون يعانون من إنعدام الأمن الغذائي.
وثمن في هذا الصدد، بدعم الشركاء التنمويين من الأشقاء والأصدقاء المستمر و مساعيهم في التغلب على هذه الصعاب وأحلال السلام وانتعاش النشاط الاقتصادي والتجاري المأمول.
يشار إلى أن المؤتمر يناقش بمشاركة 187 دولة، عدد من المواضيع ذات الصلة بالأمن الغذائي العالمي وتاثيرات الصراعلت وجائحة كورونا على سلاسل الإمداد الغذائي.