دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
اتهمت منظمة حقوقية، تعمل في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان وحمايتها، الاربعاء، قيادي في جماعة الحوثي الانقلابية باختطاف فتاة (13 عاما) من منزلها لإرغام أهلها على تزويجها منه بالقوة.
وقالت منظمة “ميون” لحقوق الإنسان والتنمية (يمنية مستقلة)، إن “الطفلة “فاطمة عبدالرقيب الجبري”13 عاماً تسكن حي روما بمحافظة ذمار (جنوب العاصمة صنعاء) تم اختطافها من قبل القيادي في جماعة الحوثي سليم الجماعي الذي يمارس ضغطاً على أهلها بقصد الزواج منها عنوة”.
وطالبت المنظمة الحقوقية، قيادات جماعة الحوثي بالتدخل لأنها اختطافها وإعادتها إلى أهلها.
وكانت منظمة ”منظمة رايتس رادار لحقوق الإنسان” قالت في تقرير سابق إنها حصلت على أدلّة قاطعة تثبت ضلوع الحوثيين في اختطاف واحتجاز 353 امرأة من 21 سبتمبر/أيلول 2014 إلى 31 ديسمبر/كانون الأول 2019، منها 244 حالة احتجاز واختطاف بأمانة العاصمة صنعاء.
وأوضحت أن 59 امرأة من هؤلاء النساء أخفوهن قسرياً في سجون سرية لفترات تراوحت بين 3 إلى 12 شهرًا، بينما لا يزال مصير بعضهن مجهولاً حتى الآن، منهن 41 حالة في الأمانة.
وأكّدت ضلوع الحوثيين في ممارسة “كل أشكال التعذيب والمعاملة القاسية والمهينة ضد 43 امرأة في السجون السرية والمعلنة، وصلت حد توجيه تهم ملفّقة تمس شرفهن، فضلاً عن انتهاك أعراض بعضهن”.
وقالت إن بعضهن تعرّضن “للتحرّش والاغتصاب ما دفع ببعضهن إلى الانتحار، فيما تعرضن أخريات للتصفية الجسدية من قبل أهاليهن فور إطلاقهن من السجون تحت مسمّى غسل العار”.