غارات جوية إسرائيلية تستهدف محيط العاصمة السورية دمشق ومصادر تكشف التفاصيل
مهرجان نسائي حاشد في مأرب إحياءً للذكرى ال33 للوحدة اليمنية.
تفاصيل قاذفات استراتيجية تنطلق من قواعدها في روسيا وتثير الذعر في أوكرانيا
مصادر أمريكية تكشف عن حجم المخدرات المهربة من إيران إلى الحوثيين خلال عام
الرئيس العليمي يهنئ الرئيس التركي بمناسبة فوزة بولاية رئاسية جديدة
المكونات النسائية بمأرب تقيم مهرجانا حاشدا إحياءً للذكرى العيد الـ33 للوحدة
تهانٍ عربية وإسلامية تتوالى بفوز أردوغان بولاية رئاسية جديدة
الرئيس العليمي:مجلس القيادة على عهده الذي قطعه في اليمين الدستورية بالعمل على قاعدة الشراكة والتوافق الوطني
اتفاقية تعاون تفتح ابواب الأمل ل 50 ألف شاب في اليمن عبر دعم سعودي قطري
قيادي حوثي يعتدي باللطم واشهار السلاح على أحد موظفي جامعة العلوم والتكنولوجيا بـ صنعاء
كشف مسؤولان أميركيان أن نائب وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، وصل واشنطن لإجراء محادثات أمنية مع كبار مسؤولي البيت الأبيض والبنتاغون.
وبحث نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، مع مستشار الأمن القومي جيك سوليفان امس الثلاثاء، هدنة اليمن وأزمة أوكرانيا، وقضايا ثنائية وتطورات إقليمية.
وأضافت المعلومات أن الأمير خالد بن سلمان وصل واشنطن بقيادة وفد سعودي للقاء لجنة التخطيط الاستراتيجي المشترك بين الولايات المتحدة والسعودية، وذلك وفقاً لما نقله موقع "أكسيوس" عن مسؤولين أميركيين.
يشار إلى أنه في 1 أبريل الماضي، رعت الأمم المتحدة اتفاق هدنة بين الحكومة وميليشيا الحوثي، لكن الأخيرة أخلّت بكل التزاماتها تجاه الهدنة، بما في ذلك رفع حصارها المفروض على محافظة تعز، وعرقلة تشغيل مطار صنعاء، وذهبت نحو تصعيد واسع النطاق في أكثر من محافظة يمنية متسببة بخروقات كثيرة، وفق اتهامات حكومية.
وتأتي هذه الخروقات في الوقت الذي تقترب الهدنة الأممية في اليمن من نهايتها، وسط إمكانية تحولها إلى وقف دائم لإطلاق النار والشروع في إحياء مسار الحوار السياسي المتوقف عمليا منذ التوقيع على اتفاق السويد الخاص بالحديدة في العام 2018.أزمة أوكرانيا
أما أوكرانيا، فمنذ أن انطلقت فيها العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير الفائت، اصطفت الدول الغربية بقوة إلى جانب كييف، داعمة إياها بالسلاح والعتاد والمساعدات الإنسانية أيضاً من أجل مواجهة الروس.
فيما فرض الغرب وفي مقدمتهم أميركا، عقوبات مؤلمة على الكرملين، طالت مختلف القطاعات والشركات والمصارف، فضلاً عن السياسيين الروس، والأثرياء المقربين من بوتين.