شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أكدت قيادة المنطقة العسكرية الأولى، التزامها التام بمواد القانون والدستور ذات الصلة بمنع الأطفال من التجنيد أو الالتحاق بدورات التجنيد بأي شكل كان.
جاء ذلك خلال اجتماع بمدينة سيئون في محافظة حضرموت، اليوم، ضم أعضاء اللجنة الفنية المشتركة وممثلي قيادة المنطقة العسكرية الأولى، جرى خلاله مناقشة جهود مواجهة منع تجنيد الأطفال.
وتطرق في الاجتماع وكيل وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان ماجد فضائل رئيس الفريق الميداني، ورئيس عمليات المنطقة العسكرية الأولى العميد الركن محمد المهشمي، ومدير دائرة الشؤون القانونية بوزارة الدفاع العميد ركن عبدالله غيلان وأعضاء اللجنة الفنية، إلى مسارات العمل التي من شأنها المساهمة بالحد من ظاهرة تجنيد الأطفال وإعادة دمجهم في المجتمع وإكسابهم المهارات والمعرفة للمساهمة في بناء ونهضة وطنهم.
وأشار فريق اللجنة الفنية المشتركة، إلى مهام عمل اللجنة للقضاء على ظاهرة تجنيد الأطفال.. والقرارات والتعليمات من القيادة العليا للدولة لكافة المناطق والوحدات العسكرية بمنع تجنيد الأطفال، وسلّم فريق اللجنة، للمنطقة العسكرية الأولى مصفوفة كاملة بتلك التوجيهات والتعليمات بشأن منع تجنيد الأطفال.
وأبدى ممثلو المنطقة العسكرية الأولى استعدادهم لتفعيل وحدة حماية الطفل عبر تعيين نقاط اتصال ليكونوا مرتبطين بممثل وزارة الدفاع في اللجنة الفنية المشتركة، وذلك لحماية الأطفال بشكل عام.
محمّلين مليشيا الحوثي مسؤولية الزج بالأطفال بالمعارك وإخراجهم من المدارس إلى المتارس مستغلة ما تسمى بالمراكز الصيفية لتجنيد آلاف الأطفال والزج بهم في جبهات القتال واستخدامهم في حربها على الشعب اليمني.