آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

لا تقدر بثمن ...تفاصيل 160قائمة من مقتنيات صدام حسين وأسرته

الأحد 13 فبراير-شباط 2022 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 3948

كشف ضياء الخيون، وكيل وزارة المالية العراقي الأسبق والمدير العام الأسبق لمصرف الرافدين، تفاصيل مقتنيات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، التي اطلع عليها الخيون بأمر من الأميركيين.

 

وقال الخيون خلال لقائه مع برنامج "الذاكرة السياسية" على قناة العربية، إن الأميركيين طلبوا منه استلام مقتنيات صدام حسين، موضحا: "كنت رئيس لجنة هذه المقتنيات، وعندما طلبت الاعتذار في البداية قالوا لي هذا أمر ويجب تنفيذه".

 وأشار إلى أنه اختار من ضمن اللجنة 4 أشخاص، واحد منهم من البنك المركزي، والثاني من ديوان الرقابة المالي، والثالث من كبار موظفيه بالمصرف، ورابع اسمه صدام الهلالي ويعمل صائغا للذهب، من أجل الكشف عن مقتنيات صدام.

المقتنيات مقسمة إلى 60 بنداً

وأوضح الخيون أن الأميركيين جمعوا هذه المقتنيات في مكان واحد، وحصروا أعدادها في قوائم مقسمة إلى 160 بندا مثل (ساعات- ألماس-تحف-ذهب).

أكثر من 100 قصر لصدام حسين في العراق.. هذه حالها اليوم العراق أكثر من 100 قصر لصدام حسين في العراق.. هذه حالها اليوم حجم أرصدة الشخصيات النافذة في نظام صدام حسين الذاكرة السياسية حجم أرصدة الشخصيات النافذة في نظام صدام حسين

 وأضاف وكيل وزارة المالية العراقي الأسبق والمدير العام الأسبق لمصرف الرافدين: "عندما جئنا لاستلام المقتنيات، أحد الضباط الأميركيين الذين كانوا حاضرين يتمشون علينا، يفتحون صندوقا ويغطونه، طلب مني أن أنزع ساعتي، رأيتها إهانة، ولكن فيما بعد أوضح لي أن إحدى ساعات صدام حسين كانت نفس الشكل بالضبط، وأنه طلب مني خلعها حتى لا يقولوا ضياء أخذ الساعة".

وأشار إلى أن من ضمن المقتنيات عقود ألماس لزوجة صدام، مكتوبا عليها "لا تقدر بثمن"، والساعات من "رولكس" مكتوب عليها صنعت خصيصا لصدام حسين، وواحدة منها مكتوب صنعت خصيصا لأم عدي، وقال الخيون حتى إنه كان هناك قرط واحد، والأميركيون وقتها كتبوا في القائمة "قرط واحد". وأكد الخيون أنه "لا يستطيع أن يقدر برقم قيمة تلك المقتنيات