الأكبر عدداً في العالم.. ماذا تعرف عن جيش التحرير الشعبي بالصين؟
تلاحقه إسرائيل منذ أكثر من 20 عاماً.. مَن هو خالد منصور الذي اغتيل في رفح؟
السعودية تتوج بكأس العرب للشباب على حساب مصر
مناورات الصين.. معلومات استخباراتية “مجانية” فازت بها أمريكا
“القط والفأر”.. تكتيك عسكري استخدمته الصين وتايوان حال دون وقوع حرب
الأمم المتحدة تعلن عودة أكثر من 4 آلاف مغترب يمني من السعودية خلال يوليو الماضي
علماء اليمن يكشفون كيف يستغل الحوثيون يوم عاشوراء
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يطلع على جهود السلطة المحلية بمحافظة مأرب حول اضرار السيول
اليمن تتعهد بتشغيل مصفاة عدن المغلقة منذ سنوات بكامل طاقتها الاستيعابية
في بث مباشر.. .. الذعر يصيب الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي
تطارد مذكرات قبض واستقدام 98 مسؤولاً عراقياً؛ بينهم 5 وزراء أحدهم حالي، بتهم فساد وسوء إدارة، وفق ما كشفت عنه «هيئة النزاهة الاتحادية» أمس. وهذه الحصيلة الكبيرة بالنسبة إلى مذكرات إلقاء القبض والاستدعاء أصدرتها «الهيئة» خلال شهر واحد هو أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وطبقاً لبيان صادر عن «الهيئة»؛ فإن مذكرات القبض والاستقدام شملت «وزيراً حالياً، ووزيراً سابقاً، و3 وزراء أسبقين، ووكيلاً أسبق، و9 نواب سابقين، فضلاً عن محافظين حاليينِ، و8 محافظين سابقين و5 أسبقين، كما شملت الأوامر 21 مديراً عاماً حالياً، و15 مديراً عاماً سابقاً، و7 أسبقين، فيما صدر 12 أمراً بحق أعضاء مجالس محافظات».
وهذه ليست المرة الأولى التي تصدر فيها «هيئة النزاهة» مذكرات قبض واستقدام لمسؤولين كبار في الدولة، وقد تركز عملها منذ سنوات طويلة على هذه الإجراءات من دون أن يعني ذلك أنها حققت نجاحات حاسمة في ملف الفساد الذي تعاني منه البلاد منذ 18 عاماً وما زالت تتربع على رؤوس قوائم الدول الأكثر فساداً التي تصدرها مؤسسات الشفافية الدولية؛ ذلك أن معظم المسؤولين المطلوبين يمكن أن يخرجوا من ورطة «إلقاء القبض أو الاستدعاء» بمجرد خضوعهم للتحقيق؛ لأسباب مختلفة، منها ضعف «الأدلة القانونية» ضدهم، أو لانتسابهم لجماعات سياسية نافذة تمارس ضغوطها على القضاء و«النزاهة» لمنع محاسبتهم.
وفي مايو (أيار) الماضي، قال الرئيس برهم صالح إن «150 مليار دولار هُربت من صفقات الفساد إلى الخارج منذ عام