الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
قال مكتب رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي اليوم الخميس إن بلاده قدمت ملاذا آمنا لشربات جولا، “الفتاة الأفغانية” الشهيرة ذات العيون الخضراء التي أصبحت صورتها التي نشرت على غلاف مجلة ناشونال جيوغرافيك عام 1985 رمزا لحروب بلادها.
وقال بيان لمكتب رئيس الوزراء إن الحكومة تدخلت بعد أن طلبت جولا المساعدة لمغادرة أفغانستان في أعقاب سيطرة حركة طالبان على البلاد في أغسطس/ آب، مضيفا أن وصولها جزء من برنامج أوسع لإجلاء المواطنين الأفغان ودمجهم.
وكان المصور الأمريكي ستيف ماكوري قد التقط صورة جولا عندما كانت صغيرة تعيش في مخيم للاجئين على الحدود الباكستانية الأفغانية.
الصورة، التي أبرزت عينيها الخضراوين المدهشتين اللتين اختلط فيهما مزيج من القوة والألم، أكسبتها شهرة عالمية لكن هويتها لم تعرف إلا في عام 2002 عندما عاد ماكوري إلى المنطقة واقتفى أثرها.
وقالت ناشونال جيوغرافيك في ذلك الوقت إن محللا في مكتب التحقيقات الاتحادي ونحاتا تشريحيا ومخترع التعرف على الأشخاص عبر بصمة العين تحققوا جميعا من هويتها.
وفي عام 2016، اعتقلت باكستان جولا بتهمة تزوير بطاقة هوية باكستانية في محاولة للعيش في البلاد.
واستقبلها الرئيس الأفغاني آنذاك أشرف غني لدى عودتها ووعد بمنحها شقة تضمن لها “العيش بكرامة وأمان في وطنها”.
ومنذ استيلاء طالبان على السلطة، تعهد قادة الحركة باحترام حقوق المرأة بما يتوافق مع الشريعة الإسلامية. لكن في ظل حكم طالبان من1996 إلى 2001، لم يكن مسموحا للمرأة بالعمل وتم منع الفتيات من الذهاب إلى المدارس. وكان يتعين على النساء أيضا تغطية وجوههن وأن يرافقهن محرم عند مغادرة المنزل.