القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين
أثتب دراسة حديثة أن للبرد فوائد كبيرة يغفل عنها الكثيرون، ووجدت أن التكيف مع البرد مفيد للصحة، وتتراوح فوائده بين التحكم في الوزن وتحسين الصحة العقلية وصحة الجهاز المناعي.
وربطت دراسة هولندية بين انخفاض درجات الحرارة وحرق السعرات الحراية، ووجدت أن الأشخاص الذين أمضوا وقتًا في غرفة تتراوح درجة حرارتها بين 15 و16 درجة مئوية لمدة 10 أيام ارتفع لديهم نشاط الدهون البنية، مع زيادة حرق السعرات الحرارية، حسب «العربية».
ولإثبات هذه النتيجة، قضى متطوعون ست ساعات يوميًا في البرد، لكن الدراسة لفتت إلى أنه لا توجد حاجة لقضاء هذه المدة الطويلة في البرد للتخلص من السعرات الحرارية.
كما وجدت الدراسة أنه كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأشخاص في البرد، قلّ شعورهم به، لافتة إلى أنه وبمجرد أن يتكيف المتطوعون مع درجات الحرارة الباردة، وجدوا الغرفة الباردة دافئة ومريحة.
السباحة في الماء البارد
وفي دراسة أخرى أجرتها جامعة كوبنهاغن، وجد الباحثون أن السباحين الذين اعتادوا السباحة في المياه الباردة يحرقون سعرات حرارية أكثر من هؤلاء غير المعتادين على المياه الباردة، ما يشير إلى أن تدريب الدهون البنية يجعلها تعمل بكفاءة أكبر.
كما ربطوا بين الصدمة التي يتلقاها الجسم فور نزوله المياه الباردة وفوائد متعددة، بينها الحفاظ على صحة الجهاز المناعي. وقالت الدراسة إن «الدخول في الماء البارد يمثل دائماً صدمة للجسم؛ حيث يبرد الجسم في الماء بسرعة أكبر بكثير مما يبرد في الهواء، ويؤدي الفقد السريع للحرارة من الجلد إلى استجابة التخلص من هرمونات التوتر عبر السطح».
كما ثبت أن المشي أو الجري أو ركوب الدراجات في البرد يحرق سعرات حرارية أكثر من ممارسة الأنشطة نفسها في الطقس الأكثر دفئًا.