قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أعلن، اليوم الأربعاء، في السعودية، تأكيد 44 شركة حتى الآن نقل مقارها الإقليمية إلى العاصمة السعودية الرياض، بينها شركات عالمية كبرى.
ووفقاً لقناة "العربية"، أعلن على هامش مؤتمر "مبادرة مستقبل الاستثمار" المنعقد في الرياض، استهداف المملكة نقل 480 مقراً إقليمياً للعاصمة خلال 10 سنوات.
وأضافت أن 44 شركة أكدت حتى الآن نيتها نقل مقارها الإقليمية إلى العاصمة السعودية، مشيرة إلى أن بين تلك الشركات أسماء كبرى؛ كشركة "سامسونغ، وسيمنس، وبيبسيكو، ويونيليفر، وفيليبس، وديدي الصينية".
ومن المتوقع أن يجلب البرنامج 18 مليار دولار للاقتصاد السعودي، ويخلق 30 ألف وظيفة.
وكانت شركة "فيستاس ويند Vestas" الدنماركية لطاقة الرياح أول المعلنين، اليوم الأربعاء، نقل مقرها الإقليمي إلى السعودية على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار.
وتعد "Vestas" شريكاً عالمياً في مجال حلول الطاقة المستدامة، وتقوم بتصميم وتصنيع وتركيب وخدمة توربينات الرياح في جميع أنحاء العالم.
وكان وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، قال أمس الثلاثاء، إنه سيكون هناك إعلان اليوم عن الترخيص والبدء بتأسيس مقرات إقليمية لشركات عالمية في الرياض.
وبدءاً من العام 2024، ستتوقف الحكومة السعودية والمؤسسات المدعومة من الدولة عن توقيع العقود مع الشركات الأجنبية التي تتخذ من الشرق الأوسط مقار لها في أي دولة أخرى في المنطقة، بحسب ما أعلنته الحكومة، في فبراير الماضي.
وقالت الحكومة السعودية إن هذه الخطوة تهدف إلى الحد من "التسرب الاقتصادي" وتعزيز خلق فرص العمل.
كما خصص ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان 800 مليار دولار لتحويل الرياض إلى واحدة من أكبر 10 اقتصادات مدن في العالم.
وفي حين تضمنت الخطوات السابقة حوافز للشركات للتحرك، احتوى الإعلان، في فبراير الماضي، على تهديد ضمني بخسارة مليارات الدولارات من الصفقات ما لم تنتقل إلى السعودية، فيما أقلق نشاطها في الإمارات.