آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

بعد 43 عاما “الموت لأمريكا” .. منزل الخميني مسجل باسم السفارة الأمريكية

الأحد 24 أكتوبر-تشرين الأول 2021 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 6036

 

لا تزال حياة الخميني سواءا كان في المنفى أو بعد قدومه لإيران، يكتنفها الغموض، حيث تتكشف بعض الأمور والأسرار عن حياته، ومنذ قيام نظام الملالي في طهران وحتى هذه اللحظة.

 

الباحث في الشأن الإيراني ناصر رضوان كشف حقيقة جديدة عن حياة الخميني، خاصة في سنوات منفاه في باريس.

 

وكتب الباحث الإيراني على حسابه في تويتر:” بعد 43 عاما كشف مترجم الخميني أن البيت الذي سكنه الخميني في منطقة ” نوفل لوشاتو” في باريس، كان مسجلا باسم السفارة الأمريكية و تابع للاستخبارات الأمريكية CIA “.

 

وأضاف الباحث الإيراني ناصر رضوان أننا نعرف ذلك منذ أكثر من 20 عاما.

 

وكان موقع فرانس 24 قد نشر قبل سنوات تقريرا عن منزل الخميني في باريس، وأنه أقام في قرية نوفل لوشاتو قرب باريس قبل عودته إلى طهران.

 

وأشار الموقع إلى المئات كانوا يجتمعون كل عام أمام المنزل ويحتفلون بما يسمى بانتصار الثورة الإسلامية.

 

وقد أمضى الخميني في منزل قبالة الحديقة، آخر أشهر المنفى، قبل أن يعود إلى طهران بعد 15 عاما من النفي القسري.

 

ونقل الموقع عن المصور ميشال ستبون الذي التقط صورة الخميني قبل 43 عاما ، حيث كان في السادسة والعشرين من العمر عندما غطى وصول الخميني إلى “نوفل لوشاتو”.

 

ويصف اللحظة حينها كان الخميني يجلس تحت شجرته في هذه الحديقة الصغيرة، وهي شجرة تفاح.