عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
دعا وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، الجمعة، المجتمع الدولي إلى ممارسة الضغط على جماعة الحوثي للقبول بمقترح بلاده بشأن وقف إطلاق النار في اليمن.
جاء ذلك، خلال مؤتمر صحفي للأمير بن فرحان في واشنطن أثناء زيارته للولايات المتحدة، تحدث فيه عن الكثير من القضايا بما في ذلك التطورات على الساحة اليمنية.
وقال بن فرحان إنه ينبغي للمجتمع الدولي ممارسة المزيد من الضغط على الحوثيين للقبول بمقترح بلاده بوقف إطلاق النار.
على صعيد متصل بجهود التوصل الى وقف الحرب في اليمن ،قال معين عبدالملك رئيس الحكومة اليمنية ان "الحوثيون لن يذهبوا إلى أي طاولة سلام إلا إذا كانوا في حالة انكسار" (ويقصد انكسار عسكري على الارض).
وخاطب معين، الحوثيين قائلا: عليهم أن يحددوا اما أن يفاوضوا كيمنيين أو بالوكالة عن مصالح إيران.
وقال في تصريحات متلفزة امس، ان التصعيد العسكري للحوثيين لا يهدف إلى تحسين موقفهم التفاوضي، بل السيطرة بشكل كامل وفقاً لمخطط تدعمه إيران.
وخاطب المجتمع الدولي بأن لا ينخدع بوهم رغبتهم في تحسين موقعهم التفاوضي، فقد كان واضح فيما يتعلق بمأرب لكنه ليس بالموقف المطلوب مقارنة بما حدث في الحديدة،وفق تعبيره.
وامس الاول، قالت الخارجية الأمريكية، على موقعها الالكتروني إن وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان في العاصمة واشنطن، التعاون الاستراتيجي الأمريكي السعودي بشأن القضايا الإقليمية، بما في ذلك الهدف المشترك المتمثل في التوصل إلى حل دائم لإنهاء الصراع في اليمن.