حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض
أعلن مسؤولون في جامعة "كامبريدج" البريطانية أن المحادثات بشأن صفقة قيمتها 400 مليون جنيه استرليني (نحو 550 مليون دولار) توقفت مع الإمارات بسبب مزاعم حول استخدام الدولة الخليجية لبرنامج بيغاسوس المثير للجدل، وفق ما نشرته جريدة "غارديان".
ستيفن توب، نائب رئيس "كامبريدج" المنتهية ولايته، قال في مقابلة مع صحيفة "الغارديان"، قال: "لا توجد أي اجتماعات أو محادثات مع دولة الإمارات الآن بعد الكشف عن ارتباطها ببرنامج التجسس بيغاسوس".
وأضاف توب أن "الشكوك التي تحوم حول بيغاسوس تفيد أنها تسببت في اتخاذ قرار أنه ليس الوقت المناسب لمتابعة هذا النوع من التعاون والخطط الطموحة مع دولة الإمارات".
كما أشار إلى أنه لم يلتقِ مع حاكم الإمارات، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، ولم يقم باجتماعات مع أي جهة مسؤولة في البلاد، موضحا وجود علاقات على المستوى الأكاديمي بين الإدارات والأفراد، ولكن لا توجد محادثات حول مشروع مهم حتى الآن".
يذكر وأنه وفي شهر يوليو/تموز الماضي، أي بعد فترة وجيزة من إعلان شراكة "كامبريدج" والإمارات، تم الكشف عن استخدام الأخيرة برنامج بيغاسوس الإسرائيلي للتجسس على الاتصالات، والذي استهدف، وفقا للتحقيق الذي أجرته مجموعة من المؤسسات الإعلامية الكبرى في العالم، ناشطين وصحفيين في عدة دول.
وتسببت أخبار التعاون المحتمل، مع الوثائق التي اطلعت عليها صحيفة "غارديان" والتي توضح بالتفصيل "العلامة التجارية المشتركة بين الإمارات العربية المتحدة وجامعة كامبريدج" والمعاهد الجديدة التي تتخذ من الدولة الخليجية مقراً لها، غضبًا على احتمالية إقامة علاقات مالية مع نظام ملكي معروف بانتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان، قلة من المؤسسات الديمقراطية والعداء تجاه حقوق المرأة وكذلك حقوق مجتمع الميم. لكن الخارجية الإماراتية نفت هذه المزاعم وأصدرت بيانا تقول فيه إن "هذه الاتهامات لا تستند على أدلة، وهي كاذبة بشكل قاطع".
كما نفت المجموعة الإسرائيلية "إن إس أو" الاتهامات الواردة في التحقيق. وكان من المفترض أن يشمل مشروع كامبريدج الإماراتي معهدا للابتكار المشترك وخطة لتحسين وإصلاح نظام الإمارات التعليمي، وكذلك العمل بشأن تغير المناخ وانتقال الطاقة