الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
بدأ مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان جولة في الشرق الأوسط استهلها بالسعودية، حيث من المقرر أن يجري في مدينة نيوم مشاورات رفيعة مع مسؤولين سعوديين.
ويناقش سوليفان، وهو أرفع مسؤول أميركي يزور السعودية منذ تولي إدارة بايدن السلطة في يناير (كانون الثاني) الماضي، الملف النووي الإيراني، وجهود إجبار الحوثيين على التجاوب مع مبادرات السلام ووقف الحرب في اليمن.
وقال مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض في بيان يوم أمس، إن مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان سيتوجه للسعودية والإمارات برفقة المبعوث الأميركي الخاص لليمن.
وبحسب إميلي كورن، المتحدثة باسم المجلس، فإن بريت ماكجورك، منسق شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالمجلس، سينضم إلى سوليفان وتيم لندركينغ، وأضافت أن سوليفان سيجتمع مع «زعماء بارزين بشأن نطاق من التحديات الإقليمية والعالمية».
من جانبه، وصف مصطفى النعمان، وكيل وزارة الخارجية اليمنية السابق الزيارة بـ«الأهم في مسار الحرب اليمنية».
وقال في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إن «مستشار الأمن القومي الأميركي ومعه المبعوث الخاص لليمن سيقوم بزيارة السعودية، الرسالة واضحة؛ أن إنهاء الحرب يحتل أولوية لدى الرئيس الأميركي كما هو الحال لدى السعودية».
ولفت النعمان إلى أن الزيارة «تعني أن (إنهاء الحرب اليمنية) مسألة أمن قومي أميركي أيضاً».
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مصدر غربي في الرياض، أن «الملف النووي الإيراني والجهود المبذولة لإجبار ميليشيات الحوثيين المدعومة من إيران على التجاوب مع نداءات السلام ووقف الحرب في اليمن وتعزيز التعاون بين الرياض وواشنطن، وخاصة في المجال الأمني، تتصدر أجندة المباحثات».
وتأتي زيارة سوليفان بعد تأجيل زيارة كانت مقررة لوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن للرياض الشهر الحالي، بسبب إعادة جدولة كما صرح بذلك البنتاغون