الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
كشفت اختصاصية أمراض الدم الروسية يوليا نيناشيفا، عن علاقة فصيلة الدم بالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والتخثر.
أكدت نيناشيفا في حوار على "القناة الخامسة" الروسية، أن المرضى الذين لديهم فصيلة الدم الأولى، أقل عرضة لأمراض القلب والأوعية الدوعية، قائلة: "عندما يتعرضون لمحفزات معينة، فإنهم أقل عرضة لتكوين جلطات دموية أو نوبة قلبية أو سكتة دماغية".
وأوضحت الاختاصية أنه يوجد في دم هؤلاء الأشخاص عدد أقل من العوامل المسببة للتخثر من "عامل التخثر الثامن" وعوامل "ويلبراند".
وأشارت نيناشيفا إلى أن معرفة خصائص فصيلة الدم أمر ضروري، لأن اختيار التغذية وطرق العلاج والوقاية يعتمد على تفاصيلها.
هذا وكشفت دراسة جديدة أجراها علماء في كلية الطب في جامعة هارفارد وكلية الطب في جامعة إيمورين، في وقت سابق أن فصيلة الدم يمكن أن تلعب دورا في مدى احتمالية الإصابة بـ"كوفيد-19".
وأجرى فريق العلماء دراسة معملية لفهم كيفية تفاعل "سارس-كوف-2" مع فصائل الدم "A" و"B" و"O"، كما ركزوا على جزء الفيروس المعروف باسم "مجال ربط المستقبلات"، والذي يستخدمه الممرِض ليرتبط بالخلايا بمجرد دخوله الجسم.
وأظهرت نتائج الدارسة التي نشرت في مجلة "بلود أدفانسس" أن الفيروس كان أكثر ارتباطا بالخلايا من النوع "A"، وتحديدا نوع خلايا الدم الموجودة في بطانة الجهاز التنفسي.
ولم يُظهر فيروس "كورونا" أي تفضيل للخلايا من أنواع الدم الأخرى أو خلايا الجهاز التنفسي من فصيلة الدم "B" و"O"، وفقا لمجلة "لايف ساينس".
ويعتقد مؤلفو الدراسة أن نتائجهم يمكن أن تساعد في تفسير سبب كون بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بـ(كوفيد-19)، لكنه ولسوء الحظ، قد يكون عامل تهديد لا يمكن السيطرة عليه