الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
وافقت المحكمة الدستورية العليا في سوريا، اليوم الاثنين، على طلب بشار الأسد الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 26 مايو.
كما وافقت المحكمة على مرشحين آخرين، هما: عبدالله سلوم عبدالله ومحمود أحمد مرعي.
وقال رئيس المحكمة الدستورية العليا محمد جهاد اللحام، في مؤتمر صحافي، إن المحكمة درست طلبات المتقدمين التي بلغ عددها 51 طلبا، واتخذت قرارا في كل منها، رفضا أو تأكيدا، وقررت بعد فتح صندوق تأييدات الأعضاء قبول طلبات الأسد، وعبد الله، ومرعي.
وأشار اللحام إلى أن القرار يعد أوليا وغير نهائي، إذ يحق لمتقدمي طلبات الترشح الاعتراض على القرار، ليصدر فيما بعد بشكل مبرم.
وكانت وسائل إعلام سورية أفادت مؤخرا بأن بشار الأسد، قد تقدم إلى المحكمة الدستورية العليا بأوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها يوم 26 مايو المقبل.
جاء ذلك بعدما أعلن رئيس مجلس الشعب في سوريا حمودة صباغ، في جلسة بثها التلفزيون الرسمي، أن المجلس تبلغ من قبل المحكمة الدستورية العليا بتقديم بشار حافظ الأسد طلب ترشيح إلى منصب رئيس الجمهورية، وهو سادس طلب ترشيح في الانتخابات الرئاسية.
كما أعلن البرلمان أن امرأة من العاصمة دمشق تقدمت بطلبات للترشح للانتخابات الرئاسية السورية، لتصبح أول امرأة تتقدم للترشح في انتخابات محسوم الفوز فيها لبشار الأسد.
وأضاف أن فاتن علي نهار البالغة من العمر 50 عاما، من سكان دمشق، قد رشحت نفسها للمنصب، وسط معلومات قليلة عنها.
فيما قدم مرشحان آخران أوراقهما، أحدهما رجل أعمال ترشح ضد الأسد في عام 2014، ثم حصل الأسد على ما يقرب من 90% من الأصوات.
وتولى الأسد السلطة عام 2000 بعد وفاة والده حافظ، الذي حكم البلاد 30 عاما، كذلك كان مرشحا وحيدا للمنصب عام 2007، وفي المرتين فاز بأكثر من 97% من الأصوات، وفقاً لبيانات محلية رسمية.