صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
خرج ثمانية رجال وسبع نساء شاركوا في تجربة علمية في كهف مظلم ورطب في جبال البيرنية، اليوم السبت.
وانتهت تجربة علمية فرنسية بعد مرور 40 يوما على العزلة الطوعية لـ15 شخصا في كهف، حيث عاشت المجموعة في الظلام وأجواء باردة، وصلت درجات حرارة إلى 10 درجات مئوية مع رطوبة عالية، بحسب ما نقلته "أسوشيتد برس".
وكان المتطوعون معزولون تماما عن أحداث العالم الخارجي، كما لم يكن لديهم أي اتصال بأقاربهم أو أصدقائهم طوال هذه المدة.
وقال العلماء إن التجربة ستساعدهم على فهم كيفية تكيف الناس مع تغيرات جذرية في الظروف المعيشية والبيئات بشكل أفضل.
وراقب الباحثون أنماط نوم المجموعة، والتفاعلات الاجتماعية وردود الفعل السلوكية عن طريق أجهزة الاستشعار لديهم.
ومن الملاحظ أن أحد المستشعرات هو مقياس حرارة صغير داخل كبسولة ابتلعه المشاركون مثل حبة، تقيس درجة حرارة الجسم وتنقل البيانات إلى جهاز كمبيوتر محمول.
وتابع أعضاء الفريق ساعاتهم البيولوجية لمعرفة متى يستيقظون وينامون ويأكلون، وكانوا يحسبون أيامهم ليس بالساعات لكن بدورات النوم.
واعتقد المشاركون أنه لا يزال هناك 10 أيام تبقى قبل نهاية البحث، ما يدل على أنهم فقدوا الشعور بالوقت.
وقال مؤلف الدراسة كريستيان كلوت إن العمل الجماعي في المشروعات وتنظيم المهام من دون التمكن من تحديد وقت للقاء، كان تحديا (للمجموعة) بشكل خاص.
ومن المثير للاهتمام أن ثلثي الفريق أعربوا عن رغبتهم في البقاء بالكهف لفترة أطول قليلا من أجل إنهاء المشروعات الجماعية، التي بدأت خلال الرحلة، وفقا لما قاله بينوا موفيو، وهو عالم بيولوجي مشارك في البحث.