دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
جددت قبائل أبين(جنوب اليمن)، اليوم الثلاثاء، موقفها الداعم للشرعية، ورفض مشاريع دولة الامارات عبر ما يسمى المجلس الانتقالي، الهادفة لتمزيق البلد.
ودعت قبائل محافظة أبين، التحالف العربي الذي تقوده السعودية، للضغط على مسلحي المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا، لتسليم مدينة "زنجبار" مركز المحافظة، لقوات الأمن التابعة للحكومة، وفقا لـ"اتفاق الرياض".
جاء ذلك في بيان صدر عقب وقفة للقبائل في منطقة "قرن الكلاسي"، الواقعة بين مدينتي زنجبار وشقرة (جنوب)، الواقعتان تحت سيطرة قوات المجلس الانتقالي والقوات الحكومية، على الترتيب.
وقال البيان، إن "اتفاق الرياض مثّل بارقة أمل لإحلال السلام وكسر انقلاب أغسطس/آب 2019"، في إشارة إلى سيطرة المجلس الانتقالي على مدينة عدن، العاصمة المؤقتة، وطرد الحكومة المعترف بها دوليا منها.
وشدد على "ضرورة قيام لجنة التحالف العربي المشرفة على تنفيذ اتفاق الرياض بسرعة إخراج كل مليشيات الانتقالي المسلحة من زنجبار، وإدخال قوات الأمن العام والقوات الخاصة وشرطة النجدة والشرطة العسكرية، وفقًا لما نص عليه الملحق العسكري".
وأكد البيان على أهمية تنفيذ بنود الاتفاق السياسية والعسكرية والأمنية وعودة مؤسسات الدولة إلى عدن، وسحب السلاح من المليشيات المسلحة.
وقال إن القبائل تؤكد "رفضها المطلق أن تظل المحافظة مسرحا لمعارك عبثية تفتعلها المليشيات الانقلابية الخارجة على القانون"في اشارة للانتقالي، مؤكدة "دعمها المطلق" للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي.
وفي 11 ديسمبر/ كانون الثاني الجاري، بدأت القوات الحكومية والمجلس الانتقالي، انسحابا متبادلا من خطوط التماس في أبين، تنفيذا للشق العسكري من اتفاق الرياض الموقع بين الجانبين في نوفمبر/تشرين الثاني 2019.
لكن الانسحاب لم يتم وفق الاتفاق لأسباب كثيرة، ما دفع الرئاسة اليمنية لإعلان تشكيل حكومة جديدة مناصفة بين الشمال والجنوب، بناء على "اتفاق الرياض".
وإضافة إلى الصراع بين الحكومة والمجلس الانتقالي، يشهد اليمن منذ 6 سنوات حربا بين القوات الحكومية المدعومة سعوديا، وجماعة الحوثي المدعومة إيرانيا