شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
منحت الكاتبة والناشطة اليمنية بشرى المقطري جائزة "بالم" الألمانية لحرية الرأي، وحرية الصحافة الألمانية، مناصفة مع الكاتب الصيني غوي مينهاي.
وتبلغ قيمة جائزة ”يوهان فيليب بالم“ الألمانية، 20.000 يورو، ويقام حفل توزيع الجوائزفي الأول من ديسمبر/كانون الأول كل عام، غير أن الجائزة هذا العام منحت لأول مرة دون تنظيم حفل عام بسبب جائحة كورونا.
ولم تتمكن ”المقطري“ من الحضور ليس فقط بسبب تفشي كورونا في اليمن، ولكن لأنها لا تستطيع حاليا مغادرة البيت بسبب معاناتها مع المرض، بحسب ”دويتشيه فيليه“ الألمانية.
وبشرى فضل عبد الله المقطري، هي كاتبة صحافية وروائية وناشطة سياسية يمنية، سبق وأن حازت على جوائز محلية ودولية ومن أهمها جائزة "فرانسواز جيرو" للدفاع عن الحقوق والحريات، الفرنسية والتي فازت بها في يناير/ كانون الثاني 2013، وجائزة "قادة من أجل الديمقراطية"، الأمريكية والتي فازت بها في أبريل/ نيسان 2013 للمدافعين عن الديمقراطية والحريات وحقوق المرأة في الشرق الأوسط.
وكان ”يوهان فيليب بالم“ الذي تحمل الجائزة اسمه (1766-1806) من بلدة شورندورف كاتبا وبائع كتب، ونموذجًا تاريخيًا للنضال من أجل حرية الرأي وحرية الصحافة.
وقام "بالم" بتوزيع كتيب مجهول في عام 1806 يعارض دكتاتورية نابليون العسكرية، وتعاون الأمراء الألمان وسوء معاملة الجنود الفرنسيين للسكان. بناءً على أوامر مباشرة من نابليون، تم ترحيل بالم من مكان إقامته في نورمبرغ إلى براونو في النمسا، حيث حُكم عليه بالإعدام في محاكمة صورية بإطلاق النار عليه.