رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية
أبلغ رئيس ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي"، المدعوم اماراتياً، عيدروس الزبيدي، الأحد 4 أكتوبر/تشرين الأول، أن قيادات مجلسه بخطة جديدة تم الاتفاق عليها لتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض الموقع مع الحكومة الشرعية.
جاء ذلك في كلمة للزبيدي، خلال ترؤسه اجتماع لهيئة رئاسة المجلس عبر تقنية "الفيديو كونفرنس"، تطرق فيه إلى الإجراءات الواجب تنفيذها لتنفيذ اتفاق الرياض، وفق الموقع الإلكتروني للمجلس.
كما ذكر الزبيدي، أن الوفد التفاوضي للمجلس، قدم خطته بشأن إعادة التموضع العسكري (تنفيذ الشق العسكري باتفاق الرياض).
وأوضح أنه تم الاتفاق حول الكثير من الخطة (دون توضيحات)، مشددا على أن علاقة المجلس بالتحالف العربي استراتيجية ودائمة وقائمة على الشراكة.
وأكد على ضرورة تطبيق مبدأ المناصفة (تقاسم السلطة بالتساوي بين الشمال والجنوب)، مردفا أنه لن يكون هناك أي خلافات أو تباينات بين مكونات الجنوب في هذا الشأن.
والإثنين الماضي، شدد وزير الخارجية محمد الحضرمي، أن الحكومة قامت بتنفيذ كل ما عليها في إطار الآلية الخاصة بتسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
واعتبر الوزير، أن المجلس الانتقالي يماطل في تنفيذ الشق العسكري "المتمثل بإخراج وحداته من العاصمة المؤقتة عدن".
وطالب المجلس باحترام التزاماته كافة والإسراع في تنفيذها دون أي عرقلة.
ونهاية يوليو/ تموز الماضي، أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، عن آلية لتسريع تنفيذ الاتفاق، الموقع بين الحكومة اليمنية والمجلس في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019.
وتضمنت الآلية، تخلي "الانتقالي" عن الإدارة الذاتية بالمحافظات الجنوبية، وتشكيل حكومة كفاءات مناصفة بين الجنوب والشمال.
كما تضمنت، استمرار وقف إطلاق النار، وخروج القوات العسكرية من عدن وفصل قوات الطرفين في "أبين"، وإعادتها إلى مواقعها السابقة.