صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلنت السلطات المعنية بالأنشطة النووية في إيران، صباح اليوم الخميس، وقوع "حادث" في أحد المباني التابعة لمحطة نطنز النووية.
ولم تكشف السلطات عن نوع الحادث وحيثيات وقوعه، واكتفت بالقول إنه وقع فجر اليوم، وأدى إلى "تضرر في المبنى من دون وقوع خسائر بشرية"، وأن "لا مخاوف من وجود تلوث نووي".
ونقلت وكالة أنباء "تسنيم" القريبة من الحرس الثوري الإيراني عن المتحدث باسم "منظمة الطاقة الذرية" الإيرانية بهروز كمالوندي قوله إن المبنى الذي شهد الحادث هو قيد الإنشاء، ويقع في فناء محطة نطنز ولا توجد فيه أنشطة نووية".
كما نقلت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "إرنا" عن المتحدث نفسه قوله إن "الحادث لم يؤثر على الأنشطة النووية في مفاعل نطنز"، مضيفاً أن "الخبراء بدأوا بالتحقيق لمعرفة أسبابه".
ولم يعلن عن أي أعمال بناء معلنة من قبل في موقع نظنز، وهو مركز لتخصيب اليورانيوم على بعد نحو 250 كيلومتراً جنوب العاصمة طهران.
ونظنز هو من بين المواقع التي تراقبها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعد اتفاق إيران النووي مع القوى العالمية.
وتقع محطة نطنز النووية بالقرب من مدينة أصفهان، ويطلق عليها رسمياً اسم "المركز النووي أحمدي روشن"، ومصطفى أحمدي روشن هو مساعد الشؤون التجارية لمنشآت تخصيب اليورانيوم الذي قُتل نتيجة انفجار قنبلة في طهران عام 2011.
وتضم محطة نطنز أحد أهم المفاعلات لتخصيب اليورانيوم في إيران، والذي أنشئ تحت الأرض بـ9 أمتار، وهو محمي بجدار خرساني سميك. وكُشف عن وجوده وعن موقع نووي آخر في إيران من قبل المعارضة الإيرانية في 2002.
وبحسب بعض المعلومات يوجد في مفاعل نطنز ما يزيد عن 7000 جهاز طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم.