صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
فجر صلح رعاه أمير منطقة عسير في المملكة العربية السعودية، الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، ضجة في البلاد، كون تاريخ الخلاف قديمًا.
ورعى الأمير مراسم توقيع وثيقة الصلح النهائي بين أسرتي آل جرمان وآل صمعان من قبيلة بللسمر، بعد خلاف طال لأكثر من 60 عاما.
ويأتي صلح الأسرتين في إطار ما تقوم به مبادرة إرساء السلم المجتمعي التي أطلقها أمير عسير قبل ثلاثة أشهر.
وقال أمير عسير في كلمته خلال توقيع وثيقة الصلح في مدينة أبها، "عازمون وبحول الله وتوفيقه على إصلاح القلوب قبل إصلاح الدروب"، مؤكدا أن ذلك "يأتي انطلاقا من شريعتنا الإسلامية، التي أرست قيم التسامح، والعفو ووصل الأرحام".
وأضاف: "ما الفائدة من طريق ينفذ بشكل متقن بين قريتين متخاصمتين؟، أن هذا الطريق سيربط بين جمادين"، مشددا على أن هذا أمر غير مجبر، ولا يحقق البناء الحقيقي للمنطقة.
وشهدت مراسم التوقيع إسدال الستار على الخلاف السابق بين الأسرتين، وتعيين سعيد بن عبدالرحمن بن صمعان نائبا لآل غرامة من قبيلة آل مسلم وآل خثيم من بللسمر، بعد نجاح مساعي أمير منطقة عسير للإصلاح بينهما.
حضر عملية الصلح عدد من وجهاء وأعيان عسير، بالإضافة إلى عدد من كبار الشخصيات في العائلتين.