الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
فجرت كوريا الشمالية اليوم (الثلاثاء)، مكتب الاتصال مع الجنوبية في مدينة كايسونغ الحدودية، كما أعلنت وزارة التوحيد بعد أيام على تصعيد بيونغ يانغ لهجتها حيال سيول.
وقال مكتب المتحدث باسم الوزارة: «كوريا الشمالية فجرت مكتب الارتباط في كايسونغ عند الساعة 14:49» بالتوقيت المحلي.
ويتولى هذا المكتب إدارة العلاقات بين الكوريتين.
وكانت كوريا الشمالية قد وجهت عدة إنذارات للجنوب في الأيام الأخيرة وهددت بتدمير مكتب الاتصال الذي أنشئ عام 2018، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
وعلقت الكوريتان عمل المكتب منذ مطلع يناير (كانون الثاني) الماضي، بسبب مخاوف بشأن تفشي فيروس كورونا.
وكان الجيش الكوري الشمالي قد هدد بتحريك قواته إلى مناطق حدودية منزوعة السلاح تفصله عن كوريا الجنوبية، حسب بيان صدر اليوم (الثلاثاء).
وتصاعدت حدة التوترات منذ أن تردد أن نشطاء كوريين جنوبيين ألقوا جواً ما يقرب من 50 ألف منشور دعائي في كوريا الشمالية، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية.
وسعت مثل هذه الحملات بشكل عام إلى تشجيع الكوريين الشماليين على الإطاحة بالحكومة.
وقال الجيش الكوري الشمالي في بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية، إن بيونغ يانغ تراجع خطة مقترحة «لتقدم الجيش مجدداً في المناطق التي تم نزع سلاحها بموجب اتفاق شمالي جنوبي، وتحويل الخط الأمامي إلى حصن وزيادة اليقظة العسكرية ضد الجنوب». ولم تتضح المناطق التي يشير إليها البيان.
وذكرت وكالة «يونهاب» للأنباء في كوريا الجنوبية أن ذلك ربما يشير إلى المناطق حول بلدة كايسونغ على الحدود الغربية وجبل كومغانغ في الساحل الشرقي، حيث سحبت كوريا الشمالية سابقاً قواتها من مشاريع مشتركة تم إغلاقها حالياً.
وطلبت بيونغ يانغ من سيول اتخاذ إجراء ضد حملة المنشورات، التي انتقدت الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.
وهددت شقيقة كيم، كيم يو جونغ، بالانتقام من جانب كوريا الشمالية.