عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء
أكد رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمثابة أب للصحفيين وصديق لهم منذ أن كان أميرًا لمنطقة الرياض.
جاء ذلك، خلال لقاء الأحمري في برنامج «الليوان» الذي يقدمه الإعلامي عبد الله المديفر على شاشة «روتانا خليجية» يوميًا خلال شهر رمضان، قائلًا: «الإعلام السعودي هو الأول عربيًا، ولا يوجد أي بيت عربي ليس فيه منتج إعلامي سعودي، أما دوليا فهو غير موجود».
وهاجم، الأحمري، مشاهير التواصل الاجتماعي والسناب شات، مؤكدًا أنه «لا يمكن تسمية مشاهير التواصل الاجتماعي، صحفيين ولا إعلاميين»، رافضًا وضع هؤلاء المشاهير في كفة واحدة مع الصحفيين.
وقال: «إن بعض الجهات الحكومية استعانت بهؤلاء بدلًا من تطوير نفسها وهذا حل قصير جدًا وسينتهي مداه بعد وقت قصير»، معتبرًا أن متابعة مشاهير «السناب» من الكماليات التي سوف يتخلى عنها الناس، بعد أن اكتشفوا أن هؤلاء مجرد لوحات دعاية إعلانية متحركة.
وأوضح الأحمري، أن «رؤية ٢٠٣٠ التي يفخر بها الجميع في الأعلى؛ بينما مشاهير السوشيال ميديا في الأسفل فهم لا يتحدثون عن مشاريع الوطن»، مطالبًا النخبة السعودية بضرورة الوجود في الصفوف الأولى.
ونفى مطالبته بإغلاق «تويتر» في المملكة أو أي وسيلة تواصل اجتماعي، قائلًا: أنا أطالب بأن يكون هناك نظام واضح لمعاقبة من يخطئ.
وخلال اللقاء تناول رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أبعاد وأجواء حواره مع الأمير بندر بن سلطان، قائلًا: «الحوار بدأ في الرابعة عصرًا، واستمر دون انقطاع حتى الخامسة فجرًا، إلى درجة أنني لم أستطع القيام من على الكرسي أو استخدام دورة المياه.. لم أستطع مغادرة المكان حينها؛ لأنني أحاور التاريخ، ولرغبتي في عدم قطع الحوار، فكنت مستمعًا ومندهشًا من حجم المعلومات المطروحة أمامي».