آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

كورونا يطيح بوزير الصحة بعد شهر من تعيينة

السبت 16 مايو 2020 الساعة 02 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 3332
 

 

 قدم وزير الصحة البرازيلي، نلسون تيش، استقالته بسبب "خلافات في وجهات النظر" مع حكومة الرئيس جاير بولسونارو حول تدابير مكافحة فيروس كورونا المستجد، على ما أفادت مصادر في الوزارة وكالة فرانس برس.

ولم يبقَ تيش سوى أقل من شهر على رأس وزارة الصحة، وهو منصب في غاية الأهمية حاليا في البرازيل في ظل تفشي وباء كوفيد-19، الذي أودى حتى الآن بحوالي 14 ألف شخص في هذا البلد.

وتجاوزت البرازيل ألمانيا وفرنسا في عدد الإصابات بالفيروس، حيث سجلت أكثر من 200 ألف حالة إصابة مؤكدة حتى يوم الخميس.

وقالت الوزارة إن "وزير الصحة نلسون تيش قدم استقالته هذا الصباح"، موضحة أن مؤتمرا صحافيا مقرر خلال النهار.

من جهتها، أفادت مصادر اتصلت بها وكالة فرانس برس أن الوزير، وهو طبيب أورام، استقال بسبب خلافات مع الرئيس بولسونارو، خاصة في ما يتعلق باستعمال عقار الكلوروكين الذي يدعمه هذا الأخير في حين لم تثبت نجاعته علميا.

وعوّض تيش يوم 17 نيسان/أبريل وزير الصحة صاحب الشعبية الواسعة لويز هنريكي مانديتا الذي أقاله بولسونارو عقب مجموعة خلافات ظهرت إلى العلن مع بدء مكافحة فيروس كورونا المستجد. ويعارض الرئيس البرازيلي بشدّة تدابير الحجر في البلد الذي تقطنه 210 ملايين نسمة، على خلفية ما يعتبره حفاظاً على الوظائف والاقتصاد البرازيلي.