صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشفت منظمة “غلوبال ويتنس” المنظمة غير الحكومية في بريطانيا، والمعنية بمكافحة الفساد، في تقرير أعدته ونشرته يوم أمس، عن حجم ثروات آل الأسد
“المسيطرة على الحكم في سوريا” داخل أوروبا، معتبرًة بأنّ هذه الاستثمارات مجرد طريقة للالتفاف على العقوبات الأوربية.
ووفقًا لذات المنظمة، فإنّ رفعت الأسد عمّ رأس النظام السوري، بشار الأسد، يملك إمبراطورية عقارية في أوروبا تقدر بالملايين.
من ضمنها قصرين في باريس تبلغ مساحة أحدهما ثلاثة آلاف متر مربع، بالإضافة إلى مزرعة خيول
وأكثر من 500 عقار في أسبانيا وحدها.
وينتظر رفعت الأسد، المعروف بـ”جزار حماة”.
والذي كان في بداية حياته يشغل منصب نائب رئيس سوريا وقائد “سرايا الدفاع” العسكرية
التي كان لها دور أساسي في الهجوم على مدينة حماة في عام 1982.
حكم المحمكة الفرنسية التي ستبت بقضية ضدّ رفعت تتهمه باختلاس وتبييض ما لا يقل عن 90 مليون يورو من الخزائن العامة السورية.
وكان رفعت الأسد قد واجه في نوفمبر/ تشرين الأول عام 2019، تهمًا وجهت إليه من مكتب الادعاء الأسباني باختلاس 600 مليون دولار من الخزائن السورية.
واستغلالها في بناء شبكة استثمارات كبيرة في أوروبا، لكن رفعت الأسد كان يصر على رفض التهم الموجهة ضدّه.
كما أكدت المنظمة في تقريرها أنّ الاتهامات امتدت لعائلة مخلوف القريبة من عائلة الأسد، والمسيطرة على الاقتصاد السوري الحالي.
حيث قدرت مشتريات أحد أفراد عائلة مخلوف في موسكو بما يقارب الـ 40 مليون دولار، وذلك في ناطحة سحاب “سيتي أوف كابيتالس” وسط العاصمة الروسية.
ولفتت المنظمة بأن اسم “مخلوف”، ذكر في كثير من التقارير التي تكلمت عن داعمي النظام السوري، في صراعاته مع معارضيه.
منوهًة إلى إمكانية أن تكون تلك الاستثمارات للإلتفاف على العقوبات الأوروبية وإخراج الأموال من سوريا.
والجدير ذكره أنّ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وقّع على قانون قيصر لحماية المدنيين السوريين، في ديسمبر/كانون الأول 2019.