شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أثار بيان لما يسمى بـ”المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية“، التابع لسلطات الانقلاب الحوثية، الخميس 30 أبريل/نيسان، الهلع في العاصمة اليمنية صنعاء بعد يوم من الإعلان عن تسجيل خمس اصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19) في مدينة عدن (جنوبي البلاد).
وطالب المجلس المنظمات الدولية والأممية وبشكل عاجل توفير أكثر من 100 ألف فحص "بي سي ار" و15 جهاز فحص "بي سي ار" و250 ألف فحص "سواب".
كما وجه المجلس نداء استغاثة عاجل لجميع المنظمات الأممية بضرورة توفير مستلزمات طبية خاصة لمواجهة فيروس كورونا.
واستنكر المجلس في بيان له "ما يتم ترويجه من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن حول عدم مشاركته البيانات منذ البدء في الإجراءات الحكومية لمواجهة الكورونا".
واعتبر البيان "تصريحات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية تنصل عن الواجب الإنساني المنوط بالأمم المتحدة تجاه الشعب اليمني".
وحمل " الأمم المتحدة كامل المسؤولية عن نتائج قراراتها وتصريحاتها التي ربما تعمل لتعطيل العمل الإنساني في اليمن".
وامس الاربعاء، وجهت اتهامات للحوثيين بإخفاء حالات إصابة بالفيروس وعدم الإعلان عنها، وتحدثت تقارير اعلامية عن تسجيل حالتي اصابة في صنعاء، وسط تكتم حوثي.
والثلاثاء، نقلت "رويترز" الثلاثاء، عن مصادر وصفتها بالمطلعة وجود حالة إصابة واحدة مؤكدة بوباء كورونا في العاصمة صنعاء.
ولفتت الوكالة في تقرير لها إلى أنه بعد قرابة ثلاثة أسابيع، ما زال الأمر لغزا ولا يعرفون ما إذا كانت أول حالة إصابة مؤكدة مختبريا في اليمن هي بالفعل لفرد يمثل أصل ما يمكن أن يكون تفشيا مدمرا بشكل غير عادي.