قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تغريدة في وقت متأخر من مساء السبت إن الولايات المتحدة لن ترفع العقوبات المفروضة على إيران من أجل التفاوض معها فيما بدا أنه رد على مقابلة نشرتها صحيفة دير شبيجل مع وزير الخارجية الإيراني.
وكتب ترامب في التغريدة التي نشرها بالإنجليزية ولاحقا بالفارسية ”وزير الخارجية الإيراني يقول إن إيران ترغب في التفاوض مع الولايات المتحدة لكنها تريد رفع العقوبات... لا شكرا!“.
ورد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يوم الأحد بنشر مقتطف من مقابلة دير شبيجل التي نشرت يوم الجمعة قال فيه إن إيران لا تزال منفتحة على المفاوضات مع أمريكا إذا تم رفع العقوبات.
وعلق ظريف على المقتطف بتغريدة قال فيها ”سيكون من الأفضل لدونالد ترامب أن يبني بياناته وقراراته المتعلقة بالسياسة الخارجية على الحقائق وليس على عناوين أخبار فوكس نيوز أو ما يقوله مترجموه باللغة الفارسية“.
ووصلت درجة التوتر بين إيران والولايات المتحدة لأعلى مستوياتها في عقود بعد أن قتلت واشنطن القائد العسكري الإيراني البارز الجنرال قاسم سليماني في هجوم بطائرة مسيرة في بغداد في الثالث من يناير كانون الثاني مما دفع إيران لإطلاق صواريخ على قواعد في العراق تضم قوات أمريكية بعد أيام.
وكان التوتر يتصاعد بالفعل بين الدولتين منذ أن أعلن ترامب في 2018 انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الذي أبرم بين إيران والقوى العالمية في عام 2015 وأعاد فرض العقوبات التي قلصت صادرات النفط بشدة وأضعفت الاقتصاد الإيراني.