أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري
هدد رئيس ما يُسمى بـ"المجلس الإنتقالي" المدعوم إماراتيًا عيدروس الزبيدي، بإستخدام عُملات أجنبية بدلاً من الريال اليمني، بالتزامن مع منع ميلشيات الحوثي الإنقلابية تداول العملة الجديدة في مناطق سيطرتها.
وقال في حوار مع وكالة "فرانس برس" أنه من المحتمل خلال أشهر معدودة أن يتم الإنتقال إلى (استخدام) العملة السعودية أو الدولار في الجنوب؛ لأن العملة الوطنية ستصبح لا قيمة لها نهائيا". وأضاف الزبيدي، أن الإنهيار للوضع الإقتصادي، "قد يؤدي إلى تعثر اتفاق الرياض".
وقال "هناك نقص حاد من المخزون الغذائي، المخازن فارغة في الجنوب ولا يوجد فيها احتياطي لعشرة أيام، إضافة إلى ذلك يعاني أبناء الجنوب من تأخر الرواتب". ووقعت الحكومة الشرعية مع الانتقالي المدعوم إماراتيًا، اتفاقًا، عرف باتفاق الرياض في الـ 5 من نوفمبر الماضي، قضى بتشكيل حكومة جديدة مناصفة بين الشمال والجنوب، وإعادة هيكلة القوات التابعة للإنتقالي، وضمها إلى قوام وزارتي الدفاع والداخلية.
ويأتي تهديد رئيس الإنتقالي المدعوم من الإمارات بالتزامن مع حملة حوثية لمنع تداول العملة الجديدة المطبوعة من قبل المركزي في عدن (العاصمة المؤقتة)، وممارستهم عمليات نهب واسعة لأموال المواطنيين، منذ منتصف ديسمبر الماضي، والذي أدى إلى خسائر كبيرة في الإقتصاد الوطني وإنهيار للعملة للريال اليمني.
وتشهد العملة الوطنية في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية انهيارا كبيرا، وصل سعر الدولار الواحد إلى 650 ريال، مقابل 580 في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وجاء انهيار العملة بعد القرار الذي اتخذه الحوثيون الشهر الماضي، بمنع تداول العملة الجديدة التي أصدرتها الحكومة الشرعية، فئة 1000، و500، و200، و100، وهو ما ألقى بظلاله على الركود الإقتصادي، وارتفاع أسعار الحوالات المالية.