مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
قال قيادي في المقاومة الشعبية بعدن، أن ما يسمى بالانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا، يرفض تسليم أسرى الحكومة الشرعية، في الوقت الذي يطلب فيه الأخير الإفراج عن مسلحيها المحتجزين لدى السلطات الأمنية بمحافظة شبوة، جنوب شرقي اليمن.
جاء ذلك في تدوينه للقيادي في المقاومة الشعبية "عادل الحسني"، على حسابه الشخصي بـ "تويتر" أمس الثلاثاء.
وبحسب القيادي "الحسني"، فقد " رفعت الشرعية بأسماء المعتقلين الذين سيتم التبادل بهم فكان رد الإنتقالي، أن هؤلاء مع الإمارات وبعضهم خرجوهم خارج البلد ولا دخل لنا بهم''، مضيفا، "ثم يريد الشرعية تسلم الأسرى في شبوة!!"
وتأتي تغريده "الحسني"، في الوقت الذي يُنفذ فيه مسلحو مليشيات المجلس الانتقالي تقطعا في الخط الرابط بين العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة أبين، لليوم الرابع على التوالي، لمنع مرور شاحنات النقل الثقيل، للضغط على الجانب الحكومي للإفراج عن مسلحي الانتقالي المحتجزين لدى السلطات الأمنية بمحافظة شبوة.
ويسعى مسلحو الانتقالي للضغط على الجانب الحكومي للإفراج عن العشرات من عناصرهم المنتمين لمحافظة الضالع ولحج، والذين ذهبوا لتعزيز مليشيات النخبة الشبوانية خلال أحداث التمرد التي شهدتها المحافظة في أغسطس/آب الفائت.
اقرأ ايضا : امنية شبوة توضح بشأن اسرى الانتقالي
وسبق للجانب الحكومي في محافظة شبوة أن أبدى قبوله الإفراج عن عناصر مليشيات الانتقالي المحتجزين والذين ينتمي جميعهم لمحافظتي الضالع ولحج، وذلك مقابل الإفراج عن كل من تحتجزهم مليشيات الانتقالي في العاصمة المؤقتة عدن من منتسبي المؤسسة الأمنية والعسكرية وهو ما رفضته مليشيات الانتقالي.