قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
أكد رئيس أركان القوات البحرية في الجيش الليبي، اللواء فرج المهدوي، أن "القوات البحرية ستتعامل بقوة مع أي سفينة تركية تقترب من السواحل الليبية".
وأشار المهدوي، في تصريح مع قناة "ألفا" اليونانية، إلى أن "الأوامر التي صدرت لقواته من قبل القيادة العامة للجيش الليبي واضحة وتقتضي تدمير وإغراق أي سفينة تركية تقترب من السواحل الليبية".
وأضاف أن "القوات المسلحة الليبية، بقيادة المشير حفتر، عاقدة العزم على عدم السماح بتنفيذ اتفاق أنقرة مع حكومة الوفاق بشأن تعيين الحدود البحرية، وإنشاء منطقة اقتصادية في شرق المتوسط"، موضحا أن "أغلب سواحل ليبيا تخضع لسلطة الجيش الوطني الليبي".
وتأتي تصريحات الضابط الليبي البحري، ردا على إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان استعداد بلاده لإرسال جنوده إلى ليبيا إذا طلبت منه طرابلس هذا الأمر.
وقال أردوغان، إنه "مستعد لإرسال قوات إلى ليبيا إذا طلبت ذلك الحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس". في المقابل، أبدى البرلمان الليبي استنكاره لتصريحات الرئيس التركي. وقالت لجنة الدفاع والأمن القومي النيابية في بيان، إنها تدين بأشد العبارات تصريحات الرئيس التركي عن استعداده لإرسال قواته إلى ليبيا.
وطالب البرلمان الليبي جامعة الدول العربية بتفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك، داعيا إياها للانعقاد العاجل لاتخاذ موقف لمواجهة "الغزو التركي" لليبيا. ووقع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع رئيس حكومة الوفاق الليبية فائز السراج، في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، مذكرتي تفاهم في مجالي التعاون الأمني والمناطق البحرية، وصادق البرلمان التركي على المذكرتين.