صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أفادت وسائل اعلام سعودية اليوم الثلاثاء بأن تحالف دعم الشرعية قام بدعم "أمن المنشآت اليمنية" لحماية 42 منشأة حكومية في محافظتي عدن ولحج.
وأكدت مصادر عسكرية أن المنشآت التي تمت المساعدة بحمايتها تنوعت ما بين مبانٍ حكومية ومنشآت نفطية وأخرى للطاقة، وذلك من أجل الحفاظ على سلامة موارد الدولة اليمنية واستمرار عمل أجهزتها.
ونشرت قناة العربية على موقعها الالكتروني صورة قالت انها لعنصر من أمن المنشآت اليمنية يحرس مركزا حيويا ، الا ان اللافت في الصورة المرفقة مع هذا الخبر وجود علم الانفصال في البزة العسكرية .
كما نشرت صورا اخرى لقوات امن المنشآت من داخل احد معسكرات الوية الدعم والاسناد التي تعد قوات حماية المنشآت احدى الويتها .
وبحسب العربية يُعتبر "أمن المنشآت اليمنية" من القطاعات الأمنية التي تدربت تدريباً مكثفاً على التعامل مع الأسلحة الثقيلة والخفيفة، وكيفية التصدي لأي هجوم على المنشآت الهامة.
ويتواجد حالياً في العاصمة المؤقتة عدن أكثر من 1000 جندي من قوات "أمن المنشآت" التي تقوم، وبدعم من تحالف دعم الشرعية ومن "أمن عدن"، بعملية انتشار لحماية المؤسسات الحيوية وبعض الوزارات.
وتم حتى الآن تأمين مباني: نيابة الأموال العامة، ومكتب النائب العام ووزارة الصناعة والتجارة، وسوف يتم غداً تأمين مبنى رئاسة الوزراء والموانئ.
وفي هذا السياق، أكد العميد أحمد بن عفيف، قائد "لواء المنشآت"للعربية أن "هذا الانتشار يأتي بعد توقيع اتفاق الرياض وبتنسيق مع قيادة التحالف وأمن عدن لتأمين المؤسسات الحكومية التي بدأ البعض منها مباشرة عمله والتي كانت قد توقفت في الأحداث الأخيرة بين الشرعية والمجلس الانتقالي، ما تسببت بضرر كبير على حياة المواطنين خاصة المرضى والجرحى الذين لم يستطيعوا السفر لعدم القدرة على إنهاء أوراق السفر، مع غياب الخدمات الضرورية".