آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

أول دولة خليجية تبدأ ببيع الألعاب الجنسية في متاجرها .. ورأي علماء النفس

الإثنين 14 أكتوبر-تشرين الأول 2019 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 6697

 

كشفت صحيفة كويتية أن ألعابا جنسية تنتشر داخل البلاد وتصل خفية ليد الزبائن، دون أن يدقق موزعوها إذا ما كانت تقع بأيدي بالغين أو قُصر.

وقالت صحيفة "الراي"، في تقرير لها الأحد، إن أسعار تلك الألعاب تختلف حسب المواصفات وحسب الأشكال وبلد الصنع، "فهناك قاسم مشترك يجمعها، وهو أنها مكفولة شريطة عدم سوء الاستخدام".

وأوضحت أن بائعي وموزعي تلك الألعاب، كانوا يستخدمون أرقام هواتف كويتية لكن مع تشديد الرقابة تحولوا لاستخدام أرقام غير كويتية ليستطيعوا الوصول لزبائنهم.

وقال أحد الموزعين للصحيفة، إن الأسعار تتراوح بين 99 و135 دينارا للقطعة (325-445 دولارا)، مبينا أن "نظام الدفع يتمثل في سداد 60% من إجمالي سعر البضاعة المبيعة قبل الاستلام، وذلك بعد القيام بحجزها عبر الهاتف، وكتابة طلب بذلك لتحديد ما يود شراؤه، بينما يتم سداد بقية ثمنها (40%) عند المعاينة والاستلام، مع وجود خدمة التوصيل للمنزل".

ونقلت الصحيفة عن أستاذ علم النفس في جامعة الكويت "خضر البارون" أن "معظم من يستخدم هذه الأدوات يكون مصابا بالاضطرابات الجنسية، ولكن في الوقت نفسه قد يستخدمها من ليس لديه اضطرابات، مثل الذين يعانون من عجز أو رهاب جنسي، لكن في الأغلب يكون المستخدم لديه اضطرابات معينة".

من جهته، رأى المحامي "سعد العنزي"، أن بيع مثل هذه الأشياء سرا "مخالف للقوانين، ويندرج تحت بند (بيع السلع غير المرخصة) حسب قانون التجارة، ومن ثم يعاقب جزائيا بناء عليه من يقدم على ذلك".