مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم!
ردت شركة تويتر على انتقادات واسعة لسياساتها في منطقة الشرق الأوسط، بعد تزايد في وتيرة حظر حسابات ناشطين معارضين ومدافعين عن حقوق الإنسان.
وقالت الشركة عبر حسابها لمنطقة الشرق الأوسط، إنه "من المُمكن للأخطاء أن تحدث في نطاق عملنا الواسع"، مُؤكدة أنها تسعى إلى "تطبيق سياساتنا بعدل ونزاهة على الجميع".
وأضاف حساب الشركة أنه "في الآونة الأخيرة، أثناء إجراءات تدقيق روتينية على النشاطات المزعجة وعمليات تطبيق قوانين تويتر الأخرى، تم تعليق عدد من الحسابات في مصر عن طريق الخطأ. نعتذر عن ذلك".
تويتر أرجعت ذلك إلى أن "عددًا كبيرًا من إجراءات تطبيق قوانين تويتر جاءت بعد ملاحظة نشاطات متزايدة على خدمتنا المتعلقة بالأحداث على أرض الواقع. ونتج عنه ترجمة لبعض الإشارات على أنها سلوكيات مزعجة".
وقال حساب مقر الشركة في منطقة الشرق الأوسط، الذي تعرض لانتقادات كثيرة: "إننا نتخذ الخطوات اللازمة لتصحيح الوضع وقمنا باستعادة عدد من الحسابات، ونعمل بالتعاون مع شركائنا في مجال حقوق الإنسان والإعلام في المنطقة". ودعت أي شخص يعتقد أن حسابه قد تم تعليقه عن طريق الخطأ التقدم بالتماس لإعادة تثبيت.
كما أعادت حساب الشركة نشر تقرير تويتر للشفافية عن الفترة من يناير/كانون الثاني إلى يونيو/حزيران 2018.
وقال التقرير الذي حمل عنوان "التلاعب بالمنصة"، إن تويتر تصدت لأكثر من 232 مليون حساب، إضافة إلى مئات الآلاف من البلاغات التي تلقتها شهريًا في غضون هذه الفترة.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع أطلق مغردون في دول عربية عدة هاشتاغ #تغيير_مكتب_تويتر_بدبي لمطالبة المسؤولين عن موقع التواصل الاجتماعي تويتر بنقل المكتب الإقليمي للشركة إلى دولة "أكثر ديمقراطية".
وانتقد المغردون شركة تويتر إذ قال البعض إن الموقع لم يعد يحترم حرية المستخدمين، متهمين المسؤولين عن الموقع بمسح تغريدات وحسابات لم ينتهك أصحابها أيا من قوانين الاستخدام أو قوانين الشركة، على حد قولهم.
واتهم مغردون موقع تويتر بتزويد حكومة الإمارات بأسماء وبيانات مغردين ونشطاء، وقالوا إن الموقع تحول إلى "منصة لملاحقة المغردين" بدلا من إعطائهم منصة للتعبير عن آرائهم.
وقال البعض إن الموقع يستهدف بالتحديد "كل من يهاجم الإمارات أو ينشر تغريدات تنتقد سياسة الإمارات".
وبتحليل البيانات المتوفرة عن المغردين الأكثر استخداما للهاشتاغ، تبين لمدونة بي بي سي ترند أن عددا كبيرا منهم من معارضي دولة الإمارات وسياستها الخارجية وبالتحديد وجودها العسكري في اليمن.