دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
عادت الاشتباكات المسلحة بقوة في حلب، خاصة في القسم الشرقي منها ، وذلك بعد شهرين من الهدوء النسبي بين الميليشيات المحتلة للمدينة. وازداد التوتر بين الميليشيات بعد مقتل القياديين رائد الديري وعمار جاموس التابعين لميليشيات آل بري الموالية لروسيا، والعثور عليهما في حي العرقوب شرقي حلب.
واتهمت روسيا ميليشيات حركة النجباء ولواء القدس وميليشيات نبل والزهراء التابعة لإيران بقتل القياديين، في ظل استنفار كبير من قبل الطرفين.
وبحسب ما تداوله مدونون سوريون فقد شوهدت ميليشيات آل بري مجهزة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، وحدث اشتباك عنيف بين الطرفين بالقرب من مطار حلب الدولي. كما تشهد أحياء حلب الشرقية حالة مطلقة من الفوضى وانعدام الأمن والخدمات العامة منذ أن أعاد نظام الأسد احتلالها أواخر عام 2016 إلى اليوم.
ويركز النظام وقواته وأجهزته الأمنية على مركز المدينة وأحيائها الغربية، بينما يهمل الأحياء الشرقية ويترك إدارتها والسيطرة عليها للميليشيات. ، وقد تمكن كل من الجانبين من شراء ولاءات ميليشيات وعصابات مختلفة، وذلك مع صراع كل من الجانبين الروسي والإيراني على النفوذ في سوريا الأمر الذي جعل الجاني الشرقي من حلب ينقسم إلى مناطق نفوذ بين مختلف الميليشيات بحسب ولاءها وانتمائها.
كما توسعت الخلافات بين روسيا وإيران في عدة مناطق من سوريا بسبب محاولة كل جانب بسط سيطرته على حساب الآخر. وأدى الخلاف إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى في اشتباكات بين الطرفين بمحافظة دير الزور خلال الشهرين الماضيين، والتي تشهد أيضاً سيطرة مطلقة للميليشيات وانعداما لأجهزة الدولة. يأتي هذا في الوقت الذي تقوم فيه بين كل فترة وأخرى عاصفة من المواجهات الساخنة بين كل من الميليشيات المدعومة إيرانيا، والميليشيات المدعومة روسيا.
وتتطور تلك المواجهات لتتحول إلى اشتباكات بالأسلحة الثقيلة في بعض الأحيان وبعض المناطق من أحياء المدينة، وخاصة المناطق الشرقية التي احتلتها تلك الميليشيات بعد انسحاب فصائل الثورة من المدينة قبل ثلاثة أعوام.