آخر الاخبار

السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام

قيادات الحوثي تنهب مليارات الكهرباء

الأحد 01 سبتمبر-أيلول 2019 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 2449


كشفت تقارير اعلامية عن فضحية حوثية جديدة بطلها القيادي الحوثي أحمد حامد مدير مكتب ما تسمى «الرئاسة الحوثية» حبي قام بسرقة 3 مليارات ريال يمني تحت مسمى إصلاح الكهرباء في العاصمة اليمنية.
وبحسب ما ذكرته صحيفة عكاظ السعودية فقد أفادت التقارير بأن «حامد» كلف من قبل الحوثيين بالإشراف على مشروع اقترحه لتشغيل محطتي الكهرباء في حزيز وذهبان بصنعاء ووضع له ميزانية 3 مليارات ريال يمني.
وأكدت التقارير أن هدف المشروع تجاري لصالح مليشيا الحوثي مع أن الكهرباء ملك للدولة وهو ما استغلته المليشيا في نهب الميزانية.

ولفتت إلى أن القيادي الحوثي ورد المبلغ إلى حسابه الخاص مبرراً عجز وزارة الكهرباء ومؤسساتها عن تنفيذ المشروع الذي لم ينفذ على الأرض أصلاً، مؤكدة أن حامد اكتفى بتوجيه الكهرباء بتشغيل المولدات الكهربائية السابقة بنفس آليات عمل التجار وبيع الكيلو وات الواحد بـ(200) ريال يمني، وإلزام من يقبل استخدام خدمة الخط الساخن دفع قيمة فاتورة عداد الكهرباء الخاص به والموقوف منذ 3 سنوات.

وكشفت التقارير أن هناك قيادات حوثية أصبحت من كبار رجال الأعمال ويمتلكون الشركات الاستثمارية من أبرزهم أحمد حامد، ومتحدث الحوثيين محمد عبدالسلام فليته الذي يمتلك عددا من الشركات النفطية بعضها جرى السطو عليها وتعود ملكيتها لقيادات يمنية موالية للشرعية.