مناشدة عاجلة لمشائخ ووجهاء وأعيان محافظة إب وتحذير من استنساخ حادثة تصفية المكحل تفاصيل أكثر حول حادثة مقتل 4 عمّال يمنيين في حقل غاز تديره الإمارات بأقليم كردستان العراق.. اتهامات سابقة بتورط فصائل مسلحة مؤيدة لإيران ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلاطون تفاصيل ثامن أيام محاكمة ترامب حول أموال الصمت أوكرانيا تعلن إسقاط 21 صاروخاً روسياً وموسكو تؤكد تدمير 68 مسيّرة في سماها قصف إسرائيلي ومقتل 8 وإصابة العشرات على مخيم النصيرات في غزة العلماء يستخدمون تقنية جديدة لرؤية الخلايا السرطانية من الداخل أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
أعلنت وزارة الدفاع البريطانية أن المدمرة "إتش إم إس دنكان" وصلت إلى الخليج لمواكبة عبور السفن التي ترفع العلم البريطاني وسط تصاعد التوتر مع إيران.
وقد أمرت لندن بنشر المدمرة لمواكبة السفن العابرة لمضيق هرمز حيث احتجزت إيران في وقت سابق من الشهر الحالي سفينة ترفع العلم البريطاني في عملية وصفتها بريطانيا بأنها "قرصنة".
وبذلك تنضم المدمّرة إلى الفرقاطة "إتش إم إس مونتروز" التي من المقرر أن تخضع للصيانة في البحرين أواخر آب/أغسطس. وستستبدل بالفرقاطة "إتش إم إس كنت" أواخر هذا العام.
وكانت بريطانيا قد أعلنت الأسبوع الماضي أنها تخطط لتشكيل قوة بقيادة أوروبية لحماية الشحن البحري، إلا أنها أكدت أنها لا تسعى للدخول في مواجهة مع إيران.
وطلبت لندن من السفن التي ترفع العلم البريطاني إبلاغها بمواقيت عبورها لمضيق هرمز، وقد واكبت "إتش إم إس مونتروز" بالفعل 35 سفينة تجارية خلال 20 رحلة عبور، بحسب البحرية الملكية البريطانية.
والأحد عبّر وزير الدفاع البريطاني بن والاس في بيان عن ارتياحه "لأن (إتش إم إس دانكان) ستواصل العمل المتقن الذي تؤديه (إتش إم إس مونتروز) التي تسهم في حماية هذا الممر الرئيسي".
وتابع وزير الدفاع البريطاني "في حين نواصل الدفع باتجاه حل دبلوماسي يتيح مجددا العبور من دون مواكبة عسكرية، ستستمر البحرية الملكية في توفير الحماية للسفن البريطانية إلى أن يصبح ذلك واقعا".
ومنذ أسابيع يتصاعد التوتر في المنطقة. وقد ألغى الرئيس الأميركي دونالد ترمب في اللحظات الأخيرة ضربة جوية لإيران ردا على إسقاطها طائرة استطلاع أميركية مسيّرة.
marebpress
وقالت إيران إن احتجازها للناقلة النفطية البريطانية في 19 تموز/يوليو جاء ردا على مساعدة البحرية البريطانية لسلطات جبل طارق على احتجاز ناقلة نفط إيرانية في مياه المتوسط قبل أسبوعين.
وكانت بريطانيا قد أعلنت أنها احتجزت السفينة لأن إيران كانت تستخدمها لنقل النفط إلى سوريا مما يشكل انتهاكا لعقوبات أوروبية وأميركية.