أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟
أكد رئیس المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية الإيراني کمال خرازي أن طهران يمكنها تسريع الإجراءات القضائية للإفراج عن الناقلة البريطانية "استينا إمبيرو" المحتجزة في ميناء بندر عباس جنوبي البلاد، إذا أطلقت السلطات البريطانية في جبل طارق سراح الناقلة الإيرانية.
ونقلت وكالة "إرنا" عن خرازي قوله، مساء اليوم الأحد "إذا أطلق البريطانيون سراح ناقلة النفط الإيرانية في أسرع وقت ممكن، فيمكننا أيضا تسريع الإجراءات القضائية لناقلات النفط البريطانية".
وأضاف خرازي "لن نتنازل عن أي شيء يخص أمن بلدنا وسنقف ضد أي عدوان أجنبي"، متابعا "الشعب الإيراني قادر على تحمل الصعاب ولن يقبل بأي وقت أن الخضوع والإذلال من قبل الآخرين".
وشدد خرازي "نحن حاسمون في مسألة حفظ أمن بلدنا ومنطقتنا والحصول على حقوقنا".
ودعا خرازي الدول الأوروبية للدفاع عن استقلالية قرارها، مؤكدا "الاتفاق النووي أكبر أمتحان بالنسبة للأوروبيين حيال قدرتهم على الوقوف أمام الولايات المتحدة الأمريكية".
وتصاعدت حدة التوتر بين طهران ولندن بعد احتجاز إيران للناقلة البريطانية "ستينا إمبيرو" بدعوى اصطدامها بقارب صيد في 18 تموز/يوليو الجاري، وذلك بعد نحو أسبوعين من احتجاز قوة بريطانية ناقلة النفط الإيرانية "غريس 1"، قبالة منطقة جبل طارق، "للاشتباه في خرقها العقوبات الأوروبية بنقل النفط إلى سوريا".
وكانت طهران قد تعهدت بالتراجع عن احتجاز السفينة البريطانية إذا ما تراجعت بريطانيا عن احتجاز سفينتها بجبل طارق، فيما ذكرت لندن أنها مستعدة لفعل ذلك بعد الحصول على ضمانات بعدم نقل السفينة الإيرانية نفطا إلى سوريا.
marebpress