الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
قال المبعوث الأممي إلى اليمن "مارتن غريفيث" إنه سيعمل على تنفيذ مسارات السلام وفق المرجعيات الثلاث مع التركيز الآني على المرحلة الأولى من اتفاق الحديدة.
وعبر عن إدانته لأحكام الإعدام التي اتخذها الحوثيين تجاه 30 مواطن يمنيا وكذلك الاستهدافات التي طالت المنشاءات المدنية في المملكة العربية السعودية والتي لا تخدم السلام وتزيد مساراته تعقيدا.. لافتاً الى العمل مع الحكومة لتفعيل جوانب التعاون الاقتصادي والتنموي.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس هادي للمبعوث الأممي مساء اليوم الاثنين وبحضور نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح ورئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك.
وخلال اللقاء جدد الرئيس هادي موقفه الدائم تجاه السلام، وتحمله العديد من التحديات والصعاب في سبيل تحقيق ذلك الهدف لمصلحة اليمن وطناً ومجتمعاً.
وأشار الرئيس هادي إلى دعم الأمم المتحدة لليمن وشرعيتها الدستورية وتعزيز أواصر العلاقة مع الأمين العام للأمم المتحدة ومدى الثقة بحرصه على اليمن واليمنيين وهي محل فخر لنا جميعاً.. وحمل المبعوث نقل شكره للأمين العام للأمم المتحدة للإهتمام بملاحظات الحكومة والتوجيه بأخذها في عين الاعتبار.
وفي اللقاء قال الرئيس هادي " لقد وجهنا فريقنا في لجنة إعادة الانتشار باستئناف العمل مع الجنرال مايكل لوليسغارد والتعامل بإيجابيه كاملة لتصحيح مسار تنفيذ اتفاق الحديدة، وقد بدأت اجتماعاتهم أمس.. وللأسف بلغنا تعنت وصلف المليشيا الحوثية مجددا".
وأكد الرئيس هادي على أنه لابد من الاتفاق بوضوح على ان تنفيذ اتفاق استكوهولم يعد مفتاح الدخول لمناقشة الترتيبات اللاحقة.. لافتاً الى أهمية تحقيق تقدما في الملف الإنساني وفقاً وجهود المبعوث في هذا الإطار، على قاعدة الكل مقابل الكل.