أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري
رحبت الخارجية الإيرانية، الاثنين 13 مايو/أيار، بانسحاب قوات الحوثيين من موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف غربي اليمن، ووصفته بأنه "خطوة بناءة".
واعتبر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية "عباس موسوي"، أن تحرك الحوثيين يعكس حرصهم على تطبيق اتفاق السويد، وتمسكهم بالحوار مقابل خرق التحالف السعودي لتعهداته.
وقال "موسوي" إن طهران تؤكد دعمها لاتفاق السويد، وتؤمن أن تطبيقه سيكون مقدمة لحل سياسي شامل في اليمن.
ودعا "موسوي" الأمم المتحدة والدول المؤثرة في اليمن، إلى الضغط على التحالف "لتطبيق اتفاق السويد والتوقف عن وضع العوائق أمام تطبيقه".
وكانت الأمم المتحدة قد أكدت، الأحد، انسحاب قوات الحوثيين من الموانئ تحت أنظار الفرق الأممية وتولي خفر السواحل مسؤولية الأمن فيها، مشيرة إلى عزمها على التحقق رسميا من إعادة الانتشار هذه.
وحمّل الحوثي مجلس الأمن والأمم المتحدة المسؤولية الكاملة عن استمرار ما وصفه بـ"أسوأ أزمة إنسانية نتيجة جرائم الحصار وإغلاق مطار صنعاء وعدم تسليم المرتبات والتجويع المتعمد لليمن"، ودعا إلى "اتخاذ إجراءات ضد دول العدوان" بعد أن أثبت الحوثيون "دعمهم للسلام بالانسحاب الأحادي من الموانئ".
وأفادت الأمم المتحدة الجمعة أن جماعة الحوثي وافقت على الانسحاب من جانب واحد من 3 موانئ رئيسية في الفترة من 11 إلى 14 مايو/أيار؛ والموانئ هي الصليف الذي يستخدم في نقل الحبوب وميناء رأس عيسى النفطي إضافة إلى الحديدة، الميناء الرئيسي في البلاد.
من جانبها، شككت الحكومة اليمنية في جدية إعلان الحوثيين إعادة الانتشار في الحديدة من جانب واحد، بلا رقابة وتحقق مشترك.