في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
كشفت وسائل إعلام سودانية، الأربعاء، عن تطورات جديدة بشأن صحة الرئيس السابق عمر البشير، ومصيره في سجن كوبر حيث يحتجز منذ نحو 10 أيام.
ونقلت صحيفة "الانتباهة" عن مصادر وصفتها بالمطلعة، قولها إن تحسنا طرأ على "الحالة الصحية للرئيس السابق. وانتظامه في تناول الوجبات بصورة طبيعي".
وكانت وسائل إعلام محلية قالت مطلع الأسبوع الجاري، إن البشير يعاني "حالة نفسية صعبة"، وكان تعرض لـ"جلطة خفيفة"، قبل أن تتم معالجته وإعادته إلى محبسه.
ونقلت السلطات الانتقالية البشير إلى سجن كوبر بعد أيام على الانقلاب عليه في 11 أبريل الجاري، على وقع احتجاجات شعبية متواصلة منذ نهاية العام الماضي،.
وكشفت مصادر "الانتباهة" عن "اتجاه لنقل البشير من محبسه في سجن كوبر إلى مكان آمن بعدما زاره مسؤول كبير في المجلس العسكري"، الذي يتولى السلطة في المرحة الانتقالية.
وشكل الجيش مجلسا عسكريا انتقاليا بعد عزل البشير وحدد مدة حكمه بعامين، وسط محاولات للتوصل إلى تفاهم مع أحزاب وقوى المعارضة بشأن إدارة المرحلة المقبلة.
وقالت الصحيفة إن النائب الأول الأسبق للبشير علي عثمان محمد طه، نقل إلى "مستشفى السلاح الطبي عقب إصابته بوعكة صحية داخل سجن كوبر ومن ثم أعيد إلى محبسه بعد تلقي العلاج".
وأودع المجلس الانتقالي في سجن كوبر عددا من رموز النظام السابق ومسؤولي حزب المؤتمر الوطني السوداني الحاكم سابقا، الذي كان يتزعمه البشير.
وكان مصدر قضائي قد ذكر، السبت، إن النائب العام بدأ التحقيق مع الرئيس السابق بشأن اتهامات بقيامه بغسيل أموال وحيازة مبالغ ضخمة من العملات الأجنبية دون سند قانوني.