قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
اعتبرت صحيفة الإتحاد الإماراتية ان امتحان جديد لاتفاق ستوكهولم حول الحديدة ينتظر أن يدخل حيز التنفيذ برعاية الأمم المتحدة، لكن نتائجه تبقى مرهونة أولاً وأخيراً بمدى مصداقية الطرف المعرقل لهذا الاتفاق منذ إقراره في ديسمبر الماضي، أي «الحوثيين».
وقالت الصحيفة في كلمتها الافتتاحية اليوم إن الامتحان ليس صعباً إذا توافر صدق النوايا، وليس معقداً إذا كان الهدف تسريع اتجاهات الحل السياسي. فالمرحلة الأولى واضحة لجهة انسحاب الانقلابيين من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، وهو الأمر الذي كان يفترض أن ينتهي في السابع من يناير الماضي، لكن سياسة المراوغات والانتهاكات حالت دون تنفيذه إلى الآن. أما المرحلة الثانية التي تتطلب إعادة الانتشار الكامل، بما يشمل قوات الشرعية، فإن تنفيذها مرتبط مباشرة بنجاح المرحلة الأولى.
وإضافات إن الاتفاق الجديد ينتظر أن يكون محور جلسة مقررة لمجلس الأمن اليوم الثلاثاء للاستماع إلى تقرير المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيث، وبالتأكيد سيتم دعمه لاسيما أن الهدف الرئيس هو تسريع فتح الممرات الإنسانية لإغاثة نحو 10 ملايين يمني تتهددهم المجاعة.
واختتمت الصحيفة كلمتها الافتتاحية بالقول:
هل ينفذ «الحوثيون» الاتفاق، أم سيتعمدون مرة أخرى إغراقه في الشكليات والمتطلبات، وبالتالي إبقاء الوضع على ما هو عليه، وزيادة معاناة اليمنيين؟ سؤال برسم المعرقلين، فوحدهم يملكون الإجابة.