قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قضت محكمة العدل الدولية، اليوم الأربعاء، بأحقية إيران في استعادة أصولها المجمدة لدى واشنطن بحجة دعم الإرهاب، والمقدرة بملياري دولار.
ورفض القضاة المزاعم الأمريكية بأنه يجب رفض القضية؛ لأن أيدي إيران ملطخة؛ بسبب علاقاتها بالإرهاب، وأن المحكمة، التي مقرها لاهاي، ليس لها السلطة القضائية للبت في هذه القضية.
وفي أخر مرافعة في الاستئناف المقدم من إيران في أكتوبر/ تشرين الأول أمام محكمة العدل الدولية، قالت واشنطن إن أيدي إيران "ملطخة" ودعمها المزعوم للإرهاب يجب أن يؤدي الى رفض القضية من الأساس.
و تقول واشنطن إن هذه الأموال يجب أن تكون تعويضات للأمريكيين ضحايا الإرهاب، في عمليات تُحمل طهران مسؤوليتها، إلا أن إيران رفعت شكوى ضد الولايات المتحدة أمام محكمة العدل الدولية في حزيران/يونيو 2016 بهدف استعادة هذه الأموال.
وقضت المحكمة الأمريكية العليا عام 2016 بأن على إيران دفع هذه الأموال للناجين وأقاربهم من هجمات تتهم إيران بتنفيذها، ومن بينها تفجير مقر المارينز في بيروت عام 1983، وهو ما اعتبرته طهران، آنذاك، يمثل خرقا لمعاهدة الصداقة بين البلدين الموقعة عام 1955، وتوجهت بشكواها إلى محكمة العدل الدولية.
ومحكمة العدل الدولية هي أعلى محكمة في الأمم المتحدة، وقد أُنشئت بعد الحرب العالمية الثانية لحل النزاعات بين الدول الأعضاء. وتعتبر أحكامها ملزمة ولا يمكن الطعن فيها، إلا أنها لا تملك وسائل لفرض تنفيذها.