الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
ذكرت وكالة فارس شبه الرسمية أن الحرس الثوري الإيراني كشف النقاب عن صاروخ باليستي أرض-أرض يصل مداه إلى ألف كيلومتر متجاهلاً بذلك مطالب الغرب بأن توقف طهران برنامجها للصواريخ الباليستية.
ونشرت فارس صوراً لمصنع صواريخ تحت الأرض يوصف بأنه "مدينة تحت الأرض" وقالت إن الصاروخ دزفول هو نسخة مطورة من الصاروخ ذوالفقار الذي يصل مداه إلى 700 كيلومتر ويحمل رأساً حربياً يزن 450 كيلوغراماً.
ويحمل الصاروخ الجديد اسم مدينة غرب إيران قرب الحدود العراقية هي دزفول أو دسبول تقع في محافظة شمال خوزستان على سفوح جبال زاغروس وعلى ضفة نهر ديز.
وافاد موقع سباه نيوز بأن مراسم ازاحة الستار عن صاروخ ارض -ارض "دزفول" تمت برعاية القائد العام للحرس الثوري اللواء محمد علي جعفري وقائد القوة الجوية العميد أمير علي حاجي زادة.
جاء ذلك بعد أيام من إعلام إيران عن صاروخ كروز جديد يصل مداه إلى 1300 كيلومتر، خلال استعراض ضمن الاحتفالات بالذكرى الأربعين للثورة الإسلامية في عام 1979.
وتقول إيران أيضاً إنها تملك صواريخ يصل مداها إلى ألفي كيلومتر مما يضع إسرائيل والقواعد العسكرية الأمريكية بالمنطقة في مرمى هذه الصواريخ.
وكثف الاتحاد الأوروبي انتقاداته لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، وإن ظل الاتحاد ملتزماً بالاتفاق النووي الموقع عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى. في وقت هددت فيه إيران بمواصلة تجاربها النووية حال تراجع الغرب عن الاتفاق.
كان قرار للأمم المتحدة صدر عام 2015 لدعم الاتفاق النووي، قد دعا إيران للتوقف عن العمل في مجال الصواريخ الباليستية القادرة على حمل رؤوس نووية لمدة ثماني سنوات. حيث جادلت بعض الدول بأن لغة القرار لا تجعله ملزماً.
وانسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي العام الماضي، وأعاد فرض العقوبات على إيران. ويحاول الاتحاد الأوروبي إنقاذ الاتفاق من الانهيار.