شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
وجه حزب التجمع اليمني للاصلاح، مساء الاثنين 14 يناير/كانون الثاني، دعوة للوفد الحكومي المفاوض في مفاوضات السويد لإعلان موقف نهائي ازاء «اتفاق الحديدة» بعد عرقلة الحوثيين وسعيهم لافشال الاتفاق.
وطالب رئيس الدائرة الإعلامية لحزب الاصلاح علي الجرادي في تغريدة على «تويتر» رصدها «مأرب برس» من «ممثلي الشرعية والوفد المفاوض اعلان موقف نهائي ازاء اتفاق الحديدة».
وقال الجرادي: « الهجوم السياسي والاعلامي الحاد من قبل قيادات الحوثي على ممثل الامم المتحدة في لجنة تهدئة الحديدة، واستمرار الخروقات العسكرية والاستعدادات والتحشيد وغياب ممثليهم عن حضور الجلسات، وعرقلة سير اطلاق المعتقلين والمختطفين لديهم، يفرض على ممثلي الشرعية والوفد المفاوض اعلان موقف نهائي».
وامس الأحد، قالت الحكومة الشرعية إن «قوات الجيش بدعم من التحالف احبطت عملية إرهابية استهدفت الفريق الحكومي في اللجنة المشتركة لتنسيق إعادة الانتشار برئاسة اللواء صغير بن عزيز عبر طائرة حوثية مسيرة مصنعة في إيران».
وقالت ان «تم اعتراض الطائرة الحوثية المسيرة المصنوعة بإيران وهي محملة بمواد شديدة الانفجار، وتم تفجيرها قبل وصولها إلى مقر سكن الفريق الحكومي المشارك في اللجنة المشتركة بالدريهمي في تمام الساعة السابعة والنصف صباحاً».
وشن قيادات جماعة الحوثي هجوما على كبير المراقبين الأممين الجنرال «باتريك كمارت»، حيث اتهمه الناطق باسم جماعة الحوثيين محمد عبدالسلام، بـ«الخروج عن مسار اتفاق ستوكهولم، وتنفيذ أجندة أخرى»، معتبراً ذلك سبباً أساسياً في عدم إحراز أي تقدم في ما يخص محافظة الحديدة وفقاً للاتفاق الموقع بين طرفي الصراع في اليمن.
كما دعا القيادي البارز في الجماعة ووزيرها في حكومة الانقلاب للشباب والرياضة حسن زيد، إلى طرد رئيس المراقبين في الحديدة وإشعال القتال مجدداً، معتبراً في منشور له على «فيسبوك» أن كومارت يحاول تسليم المدينة وموانئها لأعداء الجماعة من الأميركيين والبريطانيين والسعوديين والإماراتيين، على حد زعمه.