حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض
المادية تفتك بالغرب وبدأت بالزحف لقتل الفضيلة في قلوب الشباب والشابات , بسبب سوء الأوضاع المعيشية وارتفاع الأسعار في الغرب .
طالبات جامعيات في بريطانيا يمارسن تجارة الجنس والبغاء والتعري أمام الكاميرات بهدف تأمين الاحتياجات اليومية
دعت مجموعة ضغط بريطانية الجامعات إلى عدم "دفن رأسها في الرمال" فيما يتعلق بظاهرة تزايد أعداد الطالبات الجامعيات اللاتي يعملن في تجارة الجنس.
وذكرت صحيفة "إندبدنت" البريطانية، بحسب موقع "سكاي نيوز عربية"، أن مجموعة الضغط ECP، أشارت إلى أن الجامعات لا تتحرك لانتشال الطالبات من عملهن في هذا النوع من التجارة، ولكنها "تغض الطرف" أحياناً، أو تعرقل عمل المنظمات الأهلية التي قد تساعد هؤلاء الفتيات.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن المتحدثة باسم المجموعة لورا واتسون "إن عدد الطالبات اللاتي يمارسن البغاء ازداد في السنوات الماضية"، مضيفة "فوجئنا بأن الطالبات يدخلن هذا المجال من أجل تأمين الاحتياجات اليومية".
ولا توجد أرقام رسمية حول أعداد الطالبات العاملات في البغاء، ذلك أن كثيرات لا يعلن عن ذلك، إلا أن أرقام مجموعة "أنقذوا الطلبة" تظهر أن أكثر من واحدة من بين كل عشر طالبات يستخدمن أجسادهن، بما في ذلك الجنس الجسدي والمواعدة لقاء مقابل مالي.
وبحسب المجموعة، فإن التطور التكنولوجي فتح المجال أيضاً أمام مشاركة مزيد من الطالبات في تجارة الجنس، الذي يوفر لهن نقوداً دون الحاجة إلى ممارسة فعلية للجنس، كالتعري أمام الكاميرا مثلاً.
وقالت طالبة في جامعة بجنوب غرب إنجلترا -رفضت الكشف عن اسمها- إنها بدأت العمل في تجارة الجنس عندما كانت في الثامنة عشرة من عمرها، لأنها لم تكن قادرة على دفع تكاليف دراستها الجامعية.
وتابعت الطالبة -وعمرها 22 عاماً- أنها حاولت كثيراً أن تؤمن عملاً أثناء الدراسة لكنها فشلت مراراً، مضيفة "واضح أنه لا يوجد خيار آخر".
وواجهت هذه الطالبة خذلاناً من الجامعة، إذ إنها طردت من سكنها مرة وهددت بطردها من الجامعة كلها لأنها تؤثر على سمعة المؤسسة التعليمية.
وفي اجتماع عقد بشأنها، اعتقدت الطالبة أن الجامعة ستفعل شيئاً من أجل إخراجها من هذا المستنقع، لكن الأمر اقتصر على فرض عقوبة عليها.