الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أعلنت وزارة الثقافة الأردنية وفاة الممثل الأردني "ماجد الزواهرة"،، عن عمر ناهز 45 عاما، بعد تعرضه لنوبة قلبية.
ونعت الوزارة الممثل الراحل في بيان، معتبرة أن "فقدان الزواهرة وهو في ريعان الشباب، وفي بدايات عطائه الفني خسارة للدراما الأردنية، التي تسعى من خلال الطاقات الشبابية إلى النهوض من جديد".
وقال نقيب الفنانين الأردنيين "حسين الخطيب": "أنعي إليكم الزميل والصديق ماجد الزواهرة الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء الخميس، وخالص العزاء لعائلته وعشيرة الزواهرة والزملاء، سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته"، حسبما ذكر موقع "الغد الأردني".
وتميز الراحل بأدواره في المسلسلات البدوية، شأنه شأن والده الراحل "محمد الزواهرة" الذي قدمه للوسط الفني من خلال عدد من الأعمال الفنية والدرامية المشتركة.
وعرف "الزواهرة" من خلال عدد من الأعمال الفنية المحلية التي شارك بها، مثل "صقور لا تلهث" و"كن صديقي" و"نهيل"، إضافة إلى مسلسل "الطوفان"، الذي عرض على عدد من المحطات الفضائية العربية.
وبعد الإعلان عن وفاة "الزواهرة"، الذي اشتهر بأدواره البدوية، كشف بعض محبيه وزملائه في المهنة عن وصية الممثل الراحل، التي نشرها قبل سنوات مضت على حسابه على "فيسبوك".
وطالب "الزواهرة" في وصيته هذه، بتغطية جسده بالكامل وسرعة تكفينه ودفنه في مقابر البلدة التي مات فيها، كما أعلن رفضه صراخ النساء أو التأخير في تجهيزه لقبره.
إلى ذلك، طلب من المحبين، بحسب ما كشف الممثل الأردني "يوسف كيوان"، عدم كتابة أي كلمة على قبره، وأوصى أقاربه بالدعاء له، كما طالب بسداد الديون المستحقة عليه، وأعلن العفو عن كل مدين لا يستطيع سداد أمواله.