القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
أجرى ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، اتصالا هاتفيا بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، فإن ولي العهد ناقش مع الرئيس التركي، الخطوات اللازمة لتسليط الضوء على قضية جمال خاشقجي بجهود مشتركة.
وذكرت وكالة "الأناضول" أن الاتصال الهاتفي جاء بناء على طلب من الجانب السعودي.
ويأتي الاتصال بعد خطاب الرئيس التركي، الذي وجه فيه عدة أسئلة إلى الجانب السعودي في قضية مقتل جمال خاشقجي.
وأضاف محمد بن سلمان: السعودية وتركيا ستتخذان الخطوات لمعاقبة مرتكبي جريمة خاشقجي , وأضافان السعودية وتركيا ستتخذان الخطوات لمعاقبة مرتكبي جريمة خاشقجي وأضاف " ما جرى لجمال خاشقجي أمر مؤلم للغاية ويجب محاسبة المسؤولين .
وشدد بن سلمان قائلا " لن يكون هناك خلاف مع #تركيا في ظل قيادة الملك والرئيس #أردوغان
وقال أردوغان في خطابه:
في المقام الأول، جريمة القتل هذه وإن كانت قد وقعت في مبنى القنصلية الذي يعتبر أرضا سعودية، فعلينا ألا ننسى أن هذا حدث داخل الحدود التركية. وبالإضافة إلى هذا فإن اتفاقية فيينا وغيرها من القوانين الدولية لا تقبل جميعها بإخفاء جريمة آثمة كهذه خلف ستار الحصانة الدبلوماسية. ونحن سنحقق بالقطع وسنبحث في جريمة القتل هذه داخل حدودنا وسنفعل كل ما يتحتم فعله. ومن ناحية أخرى فإن كون جمال خاشقجي صحفيا معروفا عالميا إلى جانب كونه مواطنا سعوديا، يحملنا مسؤولية دولية. وتركيا، كممثل للضمير العالمي إضافة إلى كونها دولة ذات سيادة، ستتابع هذه القضية.
وشدد الرئيس التركي على أنه "دون الإجابة عن هذه الأسئلة، لا سبيل للتفكير في إغلاق هذه القضية. أجهزة المخابرات والأمن لديها أدلة على أن القتل كان مدبرا قطعا. وفور استكمال تقييم هذه المعلومات سيجري إدراجها في ملف تحقيقات الادعاء. ومحاولة إلقاء الذنب على عدد من رجال الأمن والمخابرات لن يكون مطمئنا لنا ولا للمجتمع الدولي. لن يطمئن الضمير الإنساني إلا عند محاسبة الجميع.. بدءا ممن أعطى الأوامر وانتهاء بمن نفذها".