صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلن وزير النفط الايراني أن أسواق النفط لا يمكن أن تصدق الادعاءات "المبالغ فيها" للسعودية بأنها قادرة على تعويض شحنات النفط الايرانية التي تراجعت بسبب العقوبات الاميركية على طهران.
وقال الوزير الإيراني بيجان نمدار زنغنه وفق ما أورده موقع "شانا" الالكتروني التابع للوزارة: "ادعاءات مبالغ فيها كهذه يمكن أن تسعد السيد ترامب، لكن السوق لن تصدقهم أبدا".
وأضاف: "هذه التصريحات جاءت بضغط من ترامب على السلطات السعودية. في الحقيقة لا السعودية ولا اي دولة منتجة أخرى تملك مثل هذه القدرة".
وكان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان قد صرّح لقناة "بلومبيرغ" ، بأن السعودية "قامت بعملها وأكثر" لتعويض الانخفاض الأخير في مبيعات النفط الايراني.
وقال ان مبيعات ايران انخفضت 700 ألف برميل في اليوم منذ أن اعلنت الولايات المتحدة في أيار / مايو الماضي انسحابها من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015.
ولا توجد أرقام دقيقة بهذا الشأن أقله لأن ايران بدأت بإطفاء أجهزة التتبع على ناقلات نفطها منذ التهديد بإعادة فرض العقوبات، وفق محللين.
وكانت ايران تصدّر ما بين 2.5 و2.7 مليون برميل في نيسان / أبريل قبل فرض واشنطن العقوبات مجددا.
وقال الأمير محمد بن سلمان: "نحن نصدّر ما يصل الى برميلين مقابل أي برميل نقص من ايران مؤخرا".
لكن رده بأن السعوديين قاموا فقط بفتح "احتياطاتهم السابقة" أمام السوق، وأن انتاجهم لم يزد.
واضاف ان التصريح السعودي قد يكون له "تأثير نفسي قصير الأمد"، لكنه لن يعني الكثير لأسواق الطاقة العالمية التي أبدت مخاوفها حول النقص المتوقع برفع الاسعار.
ولن تدخل العقوبات على قطاع النفط الايراني حيز التنفيذ حتى 5 تشرين الثاني / نوفمبر، لكن عدة مشترين رئيسيين في أوروبا وآسيا أوقفوا شراء النفط الايراني في الأشهر الاخيرة بضغط من واشنطن.