صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
حتى عام 1995 كان أقل من 1% من سكان العالم يستخدمون الإنترنت، وكان شيئا يثير الفضول.
لم يعرف الكثير عنه ولا حدوده وإمكانياته اليوم 54% من العالم حاضر على الشبكة والأعداد تنمو بمعدل عشرة أشخاص في الثانية! لكن الغموض نفسه يراوغنا.
هناك خطورة في استخدام شيء دون معرفة مداه.. الإنترنت تسلل إلى كل تفاصيل الحياة، واعتمادنا عليه وصل مرحلة الـ"لا غنى عنه".. نتواصل ونتعلم وندفع الفواتير ونراقب الاستثمارت ونعبر عن آرائنا عبر هذا العالم الافتراضي.
بسبب الاتكال المفرط نقوم بحماية أجهزتنا وحسابتنا.. لكن أهملنا في حماية حجر الأساس نفسه.. ماذا لو اختفى الإنترنت؟
أولا التأثير الشخصي واضح.. لن تتمكنوا من الدخول إلى حساباتكم المصرفية أو بريدكم وقد تخسرون طرق تواصلكم، لكن التأثير العولمي له نتائج قد تغير مجرى العالم.
اقتصاديا الوضع كارثي.. لو اختفت الإنترنت وغوغل وأمازون وعمالقة التقنية عفى عليها الزمن، شركات عدة ستتوقف عن العمل نهائيا ومئات الآلاف سيتحولون إلى عاطلين عن العمل في لمح البصر.
تريليونات من مبيعات قطاع الانتاج ستختفي كونه معتمدا على مبيعات الإنترنت.
وإن نظرنا إلى قطاعات كثيرة أخرى، ستشهد ركودا تلقائيا مع اختفاء الإنترنت.
ورغم كل ذلك فلا توجد خطة بديلة لاختفاء الإنترنت.