مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه
أثار عبد الخالق عبد الله أستاذ العلوم السياسية الإماراتي والمستشار السابق لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد الكثير من التساؤلات بعد أن سارع إلى التغريد عبر حسابه على “تويتر”، بعد انتشار خبر الهجوم على عرض عسكري في الأحواز جنوب إيران، الذي خلف عشرات القتلى و الجرحى، وكتب: “10 قتلى عسكريون في هجوم على عرض عسكري بمدينة الأهواز جنوب غربي إيران. الهجوم على هدف عسكري ليس بعمل ارهابي ونقل المعركة الى العمق الايراني خيار معلن وسيزداد خلال المرحلة القادمة.”
وفيما اعتبر تأكيدا لموقفه وتبريراً للهجوم، الذي اتهمت إيران دولتين خليجيتين بالضلوع فيه، عاد المستشار السابق لمحمد بن زايد ، ليكتب تغريدة أخرى، قال فيها:
ثم تلاها بأخرى قال فيها: “أعلنت حركة النضال العربي لتحرير الأحواز مسؤوليتها عن الهجوم العسكري الذي استهدف استعراضا عسكريا قتل فيه 24 من افراد الحرس الثوري الايراني.”.
وكان متحدث باسم حركة النضال العربي لتحرير الأحواز، وهي جماعة عربية مناهضة للحكومة الإيرانية في منطقة الأحواز، ذات الغالبية العربية، إن المنظمة التي تنضوي حركته تحت لوائها مسؤولة عن هجوم السبت على عرض عسكري في مدينة الأهواز بجنوب غرب إيران.
من جهته تبنى تنظيم الدولة عبر وكالة أعماق التابعة الهجوم على عرض عسكري في الأحواز جنوب إيران والذي أسفر عن مقتل 24 شخصا بين عسكريين ومدنيين وإصابة أكثر من 60 آخرين.
وأوردت وكالة إسنا الإيرانية أن “ من بين الضحايا نساء وأطفال من المتفرجين ويمكن أن ترتفع هذه الحصيلة لأن الجرحى في حالة حرجة”.